اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
العنف ضد النساء الاسرائیلیات امر مسبوق الذی البیانات المنتشرة حوله یکون غالبا حول الاغتصابات و سوء العمل ضد الجندیات فی الجیش الصهیونیة . حسب تقریر الذی انتشروه الوسائل الاعلامیة العبریة فی سنة ۲۰۲۲ تضاعف الاغتصابات ضد الجندیات من سنة ۲۰۲۰ حتی الان.
ایضا حتی الان اعلن ۱۵۰۰ موارد الاغتصابات الاجنسیة ضد الجندیات فی الجیش الاسرائیلیة الذی حکم المحکمة الی ۳۱ موارد منه ؛ و کثیر من الاغتصابات لن یکشف و المرأة لا تعترض له و هذا الامر تسبب زیادة الادمان الی المخدرات و المسکرات فی الجندیات و فی النهایة الانتحار.
«العنف ضد النساء» لیس منحصرا فی الجیش الصهیونیة بل نشاهد قتل عشرات من النساء الاسرائیلیات خلال السنة مع دواعی و آلات مختلفة و البیانات یدلنا علی أن للاسرائیل فی قتل النساء سابقة سیئة.
اتحاد «الضغط النساء الاسرائیلیات» مع نشر تقریر اعلن أن قتل النساء الاسرائیلیات فی سنة ۲۰۲۲ زادت ۵۰ بالمائة بالنسبة الی سنة ۲۰۲۱٫
حسب هذا التقریر فی سنة ۲۰۲۲ قُتلت ۲۴ نساء بالعمد و الجندیات المقتولات أو اللاتی ماتت بالطبیعة مستثنیات عن هذا البیانات و هذا الرقم موجود حال أن الموارد السابقة فی السنوات السابقة غیر مرفوعات و یتفحص المحکمة حولهم .
اتحاد «الضغط النساء الاسرائیلیات»مع نشر مقالة فی موقعه کتب أن فی السنة أکثر من ۲۰۰ آلاف من النساء الاسرائیلیات یصرن ضحیات للعنف و انما یعلن ربع هذا العدد الی الشرطة و المحکمة . ایضا فی السنة یُقتَل ۲۰ نفرات من النساء من أجل کونهن النساء و البیانات یدلنا علی أن النصف من هذه النساء قتلن بید اقربائهن .
فی نفس هذا الموضوع الموقع العبری «آی ۲۴ نیوز» نقلا عن «شالوا ویل» الباحث لکلیة التعلیمیة فی الجامعة العبریة أعلن : أکثر موارد القتل فی النساء الاسرائیلیات یرتبط بالمشاجرات البین العائلیة و فی بعض الموارد نشاهد قتل الام بید الولد . مع قتل مرأة واحدة یهدم أرکان الأسرة فعلینا انسداد طریق العنف و الکفاح مع العنف ضد النساء.
فی شهر جون سنة ۲۰۲۲ بعد أن سجل قتل أربعة من النساء خلال اسبوعان الاتحادات النساء الاسرائیلیات قاموا بالمظاهرات و أعلنوا أن الاسرائیل وقع فی موقف طارئة الذی فیه یجب أن یکافح مع العنف ضد النساء . هم أیضا اعترضوا حول حقوق النساء بالدولة الصهیونیة الذی رئیسها کانت آنذاک یائیر لابید و استطلبوا من الدولة اتخاذ الاجرائات الهامة فی هذه الساحة.
الاتحادات النساء الاسرائیلیات فی بیان مشترک أکدوا أن العنف ضد النساء هو معضلة اجتماعیة وسیعة الذی استهدفت جمیع آحاد المجتمع و علی الامراء رفع هذا المعضلة .
حسب هذا التقریر ؛ الدول المختلفة الصهیونیة اجتهدوا خلال سنوات حتی یکافحوا مع العنف ضد النساء – لماء وجه انفسهم – و لکن البرامج المدونة سیلغون من أجل عدم الاعتماد بالموازنة.
من أمثلة البینة حول قتل النساء الاسرائلیات هی تقریر جریدة «هاآرتص» الذی انتشر فی اوجست السنة الماضیة . فی ذاک الزمن انکشف جسد المرأة ۲۷ سنوات «النا جرنبرج» من بلدة «ریشون لتسیون» فی مزرعة عند «رحوفرت» التی کانت فی بدنه علائم حول العنف و انکشف بعدا أنها مقتولة بید رجل شاب.
هذه الجریدة فی تقریر آخر اشارت الی وقعة قتل مرأة ۲۴ سنوات «سابیر ناحوم» التی غابت لشهر واحد قبل أن یکشف جسدها و بعدا انکشف أنها مقتولة بید زوجها السابق بعد أن واجهت العنف. لها صبیان.
حسب تقریر موسسات الحمایة عن حقوق المرأة أکثر من الملیون النساء و الصبیان – أعنی ثمن المجتمع الصهیونیة – صاروا ضحیات العنف بآلات مختلفة و مضافا علی النساء نشاهد العنف بین الأسرة ضد ۵۰۰ آلاف من الأطفال.
هذا الوضع قد تشدد فی السنوات الخیرة و فی کل سنة نشاهد الحملات الاعتراضیة حول العنف ضد النساء و لکن الباحثی الحقوق الانسان أکدوا علی أن العنف ضد النساء فی الاسرائیل یستمر من أجل انفعال الامراء و الدولة تجتنب عن نشر الحقیقة حول هذا الأمر.