اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
وفيما يلي أحدث الأرقام والبيانات التي توثق هذا الواقع المروع:
رغم ما تواجهه النساء في غزة من قصفٍ لا يهدأ، وجوعٍ قاسٍ، وأحزانٍ متواصلة، فإنهن ليزلن الأكثر مساهمة في الإبقاء على قيد الحياة في غزة. فهن يُعِدْن وجباتٍ جماعيةً من بقايا الطعام، ويُواسِين جيرانهن، ويعتنين بالمرضى وكبار السن، ويُعلّمن الأطفال في الخيام، ويُقدّمن الإسعافات الأولية.
تواصل هيئة الأمم المتحدة للمرأة دعم المنظمات النسائية المحلية داخل غزة، من خلال تقديم خدماتٍ منقذةٍ للحياة، وتعزيز دور النساء القيادي ليكنّ في صميم جهود الاستجابة والتعافي.
هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنضم إلى منظومة الأمم المتحدة وشركائها الإنسانيين في الدعوة إلى:
هيئة الأمم المتحدة للمرأة