تاریخ : جمعه - ۲ - آبان - ۱۴۰۴
برابر با : Friday - 24 - October - 2025
ساعت :
أرشیف
إتصل بنا
المجتمع
السیاسة و القانون
الإقتصاد
الریاضة
الصحة
الثقافة
أسلوب الحیاة
الدولي
ملاحظات خاصة
انفوجرافیک
فیدیو
الصور
انستقرام
اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أرشیف
إتصل بنا
جهان بانو
المجتمع
السیاسة و القانون
الإقتصاد
الریاضة
الصحة
الثقافة
أسلوب الحیاة
الدولي
ملاحظات خاصة
انفوجرافیک
فیدیو
الصور
×
لینک کوتاه
لـیـنـک زیـر را کـپـی کـنـیـد !
https://ar.jahanbanou.ir/?p=10801
الصفحة الرئيسية
الثقافة
إطلاق سراح :
أبريل 20, 2024 - 10:03 ص
رقم الخبر :
10801
رأي :
357
خولة بنت أحمد خليفة السويدي تتسلم عضوية متحف جامعة نافارا الأسبانية
أعلن مجلس إدارة متحف جامعة نافارا في إسبانيا، عن اختيار سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم أبوظبي، رئيسة مؤسسة "خولة للفن والثقافة"، عضوة ضمن قائمة أعضاء المجلس، في اختيار هو الأول من نوعه على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، لتصبح سموها أول فنانة عربية ضمن أعضاء مجلس إدارة الجامعة، بجانب اعتبار "خولة للفن والثقافة" ضمن الشركات والمؤسسات المنضوية تحت الجامعة العريقة.
وكانت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، وبالتزامن مع إعلان انضمامها لمجلس إدارة متحف نافارا في أسبانيا، قد شاركت في عدد من فعاليات متحف الجامعة في تجربة للتواصل مع الجمهور الإسباني قرأت خلالها بعض النصوص الشعرية وعرضت مجموعة من أحدث لوحاتها الفنية (۷ أعمال فنية) أمام جمهور المتحف، كما شاركت سموها في ورشة عمل مخصصة لتعليم الخط العربي في سياق اهتمام جامعة نافارا بهذا الفن وانفتاحها إجمالاً على أبرز معالم الثقافة العربية لتعريف الفاعلين في المشهد الثقافي الأوروبي والإسباني على وجه الخصوص بجماليات الثقافة العربية والخط العربي.
وتحدثت سمو الشيخة خولة السويدي، أمام المشاركين في الورشة، عن جماليات حروف اللغة العربية وما تتيحه للفنانين والرسامين من إمكانيات للإبداع في رسم لوحات حروفية أصبح تاريخ الفن في العالمين العربي والإسلامي يختزن تراثا غنيا منها منذ أن رسم الخطاطون الأوائل لوحاتهم في المخطوطات القديمة التي رافقتها الرسوم واكتسبت قيمتها من تلك الرسوم ومن مضمونها التراثي العريق.
واعتبرت سمو الشيخة خولة، انضمامها كأول شخصية ثقافية وفنية عربية لنخبة من كبار الفنانين والمثقفين والباحثين الأعضاء في المتحف العريق التابع لجامعة نافارا بمثابة تكريم يعكس اهتمام الجامعة بتنوع ثقافات أعضاء مجلس إدارة المتحف وينقل في الوقت نفسه رسالة تؤكد مجددا أن الحوار بين الثقافات يرسخ المزيد من التواصل الحضاري ويعزز نشر الفن الذي لا يعرف الحواجز لأنه يمتلك اللغة المشتركة التي تمكنه من لعب دور هام في تقريب المجتمعات واستدامة التفاهم والتسامح بين الحضارات.
وأبدت سموها، حرصها على المساهمة في تحقيق أهداف المتحف ونشر الفن والثقافة العربية في إسبانيا وجميع أنحاء العالم.
يشار إلى أن توظيف الخط العربي في الأعمال الفنية العربية والعالمية، يجذب اهتمام كثير من الرسامين باعتباره نمطا فنيا لافتا ووسيلة للتواصل والتعبير عن الأفكار والمشاعر من خلال المزج بين شكل الحرف عند رسمه على اللوحة وبين التعبير الشعري بالكلمات في صورة يتكامل فيها الخط وتشكيلات الحروف لخلق أعمال فنية تخاطب ذائقة الجمهور وتسهم في إثراء الوعي ونقل صورة فريدة عن الثقافة العربية بشكل عام وعن فن الخط العربي وإمكانياته اللامحدودة في الفن الذي يعد رحلة لا نهاية من الاكتشاف.
المصدر: وام
علامات التصنیف:
الثقافة العربي
خولة بنت أحمد
دولة کویت
مجلس إدارة متحف نافارا في أسبانيا
مقالات ذات صلة
ميتا تشدد قيودها على المراهقين والذكاء الاصطناعي تحت المراقبة
22 أكتوبر 2025
معلمات وفنانات عُمانيات يدمجن الفن التشكيلي والهوية الوطنية في تجربة تعليمية فريدة
20 أكتوبر 2025
المدارس الأجنبية في العالم العربي: استثمار حقيقي أم مظهر اجتماعي؟
13 أكتوبر 2025
جيل النور: قصة إرادة وصمود ترويها الأجيال
11 أكتوبر 2025
اترك تعليقاً
عدد المشاهدات : 0
في انتظار المراجعة : 0
نشرت : 0
التعلیق
الاسم
البريد الإلكتروني
قواعد لنشر التعليقات
سيتم نشر التعليقات التي ترسلها على الويب بعد موافقة فريق الإدارة.
لن يتم نشر الرسائل التي تحتوي على افتراء أو افتراء.
لن يتم إرسال الرسائل غير العربية أو غير ذات الصلة.
المجتمع
كاتبة إسبانية: المتفرجون على إبادة غزة هم المشكلة الحقيقية – وليس الناشطة غريتا تونبرغ
نساء غزة بعد الحرب: سرطان الثدي.. رحلة علاج مؤجلة في انتظار العدالة الصحية
نساء غزة.. بين نار الحرب وصبر الأنبياء
أثقل الحقيبة المدرسية.. حين تختصر الحياة في كتب و واجبات!
الثقافة
ميتا تشدد قيودها على المراهقين والذكاء الاصطناعي تحت المراقبة
معلمات وفنانات عُمانيات يدمجن الفن التشكيلي والهوية الوطنية في تجربة تعليمية فريدة
المدارس الأجنبية في العالم العربي: استثمار حقيقي أم مظهر اجتماعي؟
جيل النور: قصة إرادة وصمود ترويها الأجيال
الدولی
البرتغال تحظر النقاب في الأماكن العامة: البرلمان يقر قانوناً جديداً للحجاب
الصحفية الأمريكية تكشف الهمجية الصهيونية
حظر وسائل التواصل تحت ۱۵ سنة في الدنمارك
تايلاند تفتتح فصلًا جديدًا: تعيين أول وزيرة مسلمة في تاريخ البلاد