دور النساء في حادثة کربلاء

لعبت النساء دوراً في حادثة كربلاء.

إحیاء حادثة کربلاء

یمکن نعتبر إقامة مجالس عزاء من قبل النساء بعد حادثة عاشوراء و مراثيهن أحد عوامل بقاء حادثة عاشوراء.أم البنین، رباب، أم لقمان بنت عقیل، نساء بني هاشم، نساء آل یزید و معاویة، نساء کوفة و مدینة وكان من بين هؤلاء النساء.

تشجيع

هناک في حادثة کربلاء نساء يقمن بالتشجيع والتضامن الرجال و کان من بین هؤلاء النساء: دُلهم زوجة زهیربن قین، صفیة بنت عبدالله بن عفیف و کذلک بحریة أم عمروبن جنادة بن أنصاري.

إدارة القافلة في المواقف الحرجة

عصر عاشوراء، كانت حضرة زينب رمزًا للمدير الناجح في موقف حرج، التي استطاعت أن تنقل القافلة المتضررة والمبتلاة إلى المدينة المنورة بشرف وصبر وتسامح.

مرافقة في الحرب

حضرن نساء مختلفات في ساحة الحرب و هلکن العدو و استشهدن بعضهن. أم وهب زوجة عبدالله بن عمیر کلبي، صفیة بنت عبدالله بن عفیف، إمرأة من قبیلة بکربن وائل  و زوجة مختار الثقفي کن من بین هؤلائ النساء.

إيواء ومساعدة أصحاب الإمام الحسين (ع)

نساء مثل طوعة التي آوت مسلم ابن عقیل، ماریة من قبیلة عبدالقیس التی کانت بیتها ملتقی لمجبي الإمام الحسین (ع) في بصرة وإمرأة آوت طفلان المسلم .

مهمة إرسال الرسالة

ومن أدوارهما في إيصال الرسائل خطب حضرة زينب أم كلثوم وفاطمة بنت الحسين وأحاديثهما مع الناس في طريق العودة، وكذلك رواية النساء لأحداث كربلاء.

توبيخ وإلقاء اللوم على الرجال الظالم الأسرة

عیوف بنت مالک زوجة خولي، هند بنت عبدالله بن عامر بن کریز زوجة یزید، عاتکة بنت یزید، أم عبدالله زوجة مالک بن نسیر، أسماء زوجة ولید بن عتبة (والي مدینة) و نوار زوجة أو أخت کعب کانو من بین نساء اللاتی یلقی اللؤم برجال الأسرتهن و وأعربن عن الكراهية والاشمئزاز.