اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
طالبت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، اليوم الأحد، المؤسسات النسوية المحلية والاقليمية والدولية، والاتحادات والجمعيات العاملة في شؤون المرأة، بإعلاء صوتها لإنقاذ المرأة الفلسطينية من الاستهداف والملاحقة والاعتقال من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت الهيئة، في بيان صحافي، أن مداهمة منازل الأسيرات المحررات أصبح نهجاً ثابتاً بشكل يومي، حيث "يحاول جيش الاحتلال تحقيق سياسة الردع والانتقام من النساء والفتيات الفلسطينيات، من خلال عمليات الاعتقال، وتعمد الترهيب والتخريب في منازلهن، وضربهن وإهانتهن دون إعطاء أي خصوصية لهن".
تجتمع النسوة في خيمة النزوح الصغيرة بالليالي الأخيرة من رمضان لإعداد حلويات عيد الفطر ولكن "مريم أم عارف" تُصر على صناعة "كعك العيد" أو ما يعرف باسم كعك "بعصفر" في إدلب والذي تصفه بأنه الأكلة التراثية الأشهر في يوم العيد وإذا لم تكن موجودة فلا معنى للعيد بدونها.
لم تمنع أروقة الخيام القماشية والقصص المؤلمة التي تعيش بداخلها الناشطة نجلاء معمار، ومجموعة من النساء الأرامل، جمعهن النزوح، من إطلاق مشروع "مطبخ الخير" لطبخ الأكلات السورية التراثية المشهورة، وتوزيعها على العائلات الفقيرة والمحتاجة من زوجات الشهداء والأرامل في مخيمات "دير حسان" شمال إدلب خلال شهر رمضان المبارك.
بعد 11 عاما من الزواج والأمل والمعاناة والدعاء، أنجبت الفلسطينية رانيا أبو عنزة (35 عاما) توأمين، وظلت تحلم بتزيين رضيعيها بملابس جديدة في أول عيد لهما.
فوق بسطة جمعت عليها مصنوعاتها اليدوية من مختلف الأطعمة والحلويات البيتية، تجابه أمينة شبارو (أم ناظم) معركة الحياة بقوة، وتخوض غمارها رغم إصاباتها بسرطان البنكرياس منذ 10 سنوات، وإصابة أحد أبنائها الاثنين بمرض عضال لا يقل خطرا عن مرضها.
لا تجد صبحية الخلوف "الكفيفة" ما تفطر به بعد صيام يوم شاق تقضيه تحت قماش الخيمة مع ابنتيها الكفيفتين، وزوج مسن مُقعد في مخيم "السكة" بريف إدلب على سكة القطار، التي تعطلت عن العمل منذ بداية الحرب في سوريا، لتتعطل معها حياة هذه العائلة التي تواجه كل تفاصيل القهر تحت أروقة هذه الخيمة القماشية.
من آن إلى آخر تظهر موضة جديدة في إنقاص الوزن، وفي حين تتعدد وتختلف الأنظمة الغذائية يبقى النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات سائدا مهما مر الزمن عليه. ورغم ظهوره لأول مرة في ستينيات القرن التاسع عشر، فإنه ما زال شائعا وموثوقا بشكل كبير لفقدان الوزن.
انخرطت النساء بالمشاركة في لعبة (المحيبس) وهي أشهر لعبة شعبية تمارس في شهر رمضان بالعراق وذلك للمرة الأولى في تاريخ هذا البلد الذي بدأ يتعافى من مخلفات الإرهاب والفوضى الذي ضربته بعد الاحتلال الأمريكي العام 2003.
في الوقت الذي تتناقص فيه فرص حصول السودانيين على الغذاء، فشلت منظمات الأمم المتحدة في حشد الدعم المطلوب لإعانة المتضررين من الحرب، بينما روى حقوقيون قصصا عن الاستغلال والعنف الجنسي المتصل بالنزاع.
تسلّمت وزيرة شؤون المرأة منى الخليلي، مهامها خلفاً للوزيرة السابقة آمال حمد، وذلك بحضور فريق العمل في الوزارة