اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تحرص الأنوف الحمراء- فلسطين على أن تكون جزءاً من المبادرات والفعاليات المحلية التي تدعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وخاصة الأطفال، ففي الشهر الماضي، كانت الأنوف الحمراء فلسطين جزءاً من حدث نظمته جمعية خالد الخيرية للإعاقة الشديدة في رام الله، بحضور العديد من المؤسسات المهتمة بهذه الفئة.
أكدت الخليلي أن ما تتعرض له محافظة أريحا والأغوار من قتل وتدمير وهدم واعتقالات هو سياسة ممهنجة يتبناها الاحتلال بهدف تفريغ الأرض وتهجير الفلسطينيين وأن هذه الاعتداءات تؤدي إلى واقع صعب ومؤلم في المحافظة وله أثر كبير وواضح على المرأة التي تدفع ثمناً يومياً من أجل البقاء والمحافظة على أسرتها والتمسك بأرضها
حذر خبراء أمميون مستقلون من أن الناجيات من العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي في السودان يفتقرن، بصورة مدمرة، إلى الرعاية الكافية، بما فيها الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والرعاية النفسية الاجتماعية، إلى جانب استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان والمستجيبين الأوائل الذين يوثقون الانتهاكات ويقدمون الخدمات للناجين.
نظم المجلس القومى للمرأة تدريب متقدم على حرفة الخياطة واستهدف ١٥ سيدة من وادي النطرون بمحافظة البحيرة، وذلك في إطار مشروع "معالجة الدوافع الاقتصادية للهجرة غير الشرعية" الذي ينفذه بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي.
تتردد اليمنية علوم علي على أروقة محاكم مدينة تعز في وسط اليمن، للعام الثالث على التوالي، لتحصيل حقها في الميراث بعد أن رفض إخوتها منحها حقها الشرعي في ميراث أبيها، وتشتكي تلاعب المحامين والقضاة الذين تتهمهم بالانحياز لإخوتها.
تُعدّ المرأة اليمنية أكثر فئات المجتمع اليمني تضرراً من الحرب التي تشهدها البلاد منذ أكثر من تسع سنوات، إذ فقدت الزوج والابن والأب والأخ، بالإضافة إلى زيادة معدل العنف ضدها، وانتهاك حقوقها، عدا عن الخطاب التحريضي المتنامي والمتزايد ضدها لسلبها أبسط الحقوق. ويعد اليمن من الدول التي تشهد مستويات عالية من العنف ضد المرأة، نتيجة عوامل عدة سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية وتشريعية.
حصدت البطلة التونسية البارالمبية روعة التليلي يوم 30 أغسطس 2024، أوّل ميدالية ذهبية في الألعاب البارالمبية باريس 2024، بعد إحرازها المركز الأول في نهائي دفع الجلة لفئة (أف 41).
تخوض النساء في الأردن في 10 أيلول سبتمبر،انتخابات برلمانية بقانون جديد منحهن 18 مقعداً في نظام الكوتا، وألزم الأحزاب تخصيص مقعدين لهن في القوائم التي تضم مرشحيها الست الأوائل، لكن عوائق اجتماعية لا تزال تقف أمام خوضهن المنافسات، وامتلاك حظوظ كبيرة في القوائم المحلية استناداً إلى معايير الكفاءة والمكانة الاجتماعية والاقتصادية.
تتكرر في المحافظات العراقية وقفات احتجاجية نسائية ضد إقرار قانون "الأحوال الشخصية" الذي تستخدم أطراف سياسية ودينية نفوذها لتعديله في مجلس النواب، رغم أنه يُثير جدالاً شعبياً واسعاً.