اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تبدي الديناميكية النسوية في تونس اعتراضاً كبيراً على إجبار السجينات على ارتداء السفساري (اللحاف التقليدي)، أثناء خروجهن من السجن للمثول أمام هيئة المحكمة، مطالبة بحماية السجينات من الوصم الذي يتعرضن له أثناء فترة الإيقاف وقضاء العقوبة قبل إطلاق سراحهن.
أوصت "إي إي"، إحدى أبرز شركات الاتصالات في بريطانيا، في دليل نُشر الأحد، الأهل بعدم شراء هواتف ذكية للأطفال دون سن 11 عاما، وذلك بهدف "حماية الأطفال في العالم الرقمي".
يساهم سلوك الوالدين في تشكيل عادات الأطفال -ومنها الرقمية المرتبطة بالأجهزة الإلكترونية- فحين يقضي الآباء أو الأمهات الكثير من الوقت أمام الشاشات يميل أطفالهم إلى اعتبار هذا السلوك طبيعيًا ومقبولًا فيقومون بدورهم بتقليد سلوكيات ذويهم، مما يترك تداعياته على العلاقات الأسرية.
بمقدار ما تكون اللحظات التي تغير الحياة مثل الحمل وانتظار مولود أمرا شائقا ومحببا لدى كثير من النساء، فإن صحتهن العقلية قد تشهد تدهورا مرتبطا بالوضع الجديد.
رغم أن التربية الحديثة تسمح بمساحة أكبر من التحدث والنقاش مع الأطفال في معظم الموضوعات، ومشاركتهم في إيجاد حلول، فإن هناك موضوعات رئيسية يؤكد الخبراء على ضرورة تجنب الحديث عنها أو فعلها أمام الطفل، وهناك موضوعات أخرى من الضروري التحدث عنها أمام الطفل لكن بضوابط محددة، مع مراعاة تأثير القدوة عليه.
أكدت وزيرة شؤون المرأة منى الخليلي على سعي الوزارة والحكومة لتعزيز مشاركة النساء في قطاع الأعمال وفي النشاط الاقتصادي، وتعزيز حضورهن وتمثيلهن في الغرف التجارية وفي مختلف مؤسسات القطاع الخاص. جاء ذلك خلال لقاء الخليلي اليوم الاثنين مع مسؤولات وحدات صاحبات الأعمال بالغرف التجارية من جميع محافظات الضفة الغربية في مقر الوزارة و عبر تقنية زووم. وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون لتعزيز المشاركة الاقتصادية للنساء وتعزيز حضورهن في مؤسسات القطاع الخاص، ولتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة بما يعزز حضورها ومشاركتها الفاعلة في الاقتصاد والمؤسسات الاقتصادية.
بحثت وزيرة العمل د. إيناس عطاري مع المديرة الإقليمية لمؤسسة مجتمعات عالمية في الضفة الغربية وقطاع غزة د. لانا أبو حجلة، والوفد المرافق لها، أهمية التعاون ما بين الوزارة والمؤسسة من أجل توحيد الجهود لخدمة قطاع العمل من خلال البرامج والمشاريع التنموية لتعزيز النمو الاقتصادي وتمكين النساء اقتصاديا.
يتعمد جنود إسرائيليون عند الحواجز العسكرية في مدينة الخليل التحرش بنساء وشابات فلسطينيات، ويقوم الجنود بتصويرهن والحديث حول مظهرهن الخارجي، وتفتيش هواتفهن المحمولة وقول كلمات فظة، وفقا لشهاداتهم في تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" اليوم، الخميس.
تحدثت الكاتبة والباحثة الفلسطينية الدكتورة فيحاء عبد الهادي لنساء إف إم، حول قصص مأساة تهجير النساء الفلسطينيات الممتدة منذ النكبة، حيث تعرضت العديد من النساء الفلسطينيات لظروف قاسية بسبب النزاع المسلح والنزوح القسري من قراهن ومدنهن. في تلك الفترة، واجهت النساء تحديات كبيرة بما في ذلك فقدان الأمان، التشتت الأسري، والفقر.