اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
من القصص الخيالية الكلاسيكية مثل سندريلا والأمير، إلى الأزواج البارزين في الأدب، كإليزابيث بينيت والسيد دارسي في رواية جين أوستن كبرياء وتحامل، لطالما كرّست الثقافة الشعبية فكرة زواج النساء من رجال ينتمون إلى طبقة اجتماعية أعلى.
كوثر هاني احمد- في غزة، حيث لا تتوقف أصوات القصف، تُجبر النساء الحوامل على خوض تجربة الولادة في ظروف غير إنسانية.
يثير الانخفاض الحاد في معدلات المواليد قلقا متزايدا لدى قادة عالميين، من الولايات المتحدة إلى تركيا. وبات ينظر إلى هذه الظاهرة بوصفها تهديدا وجوديا لمستقبل الدول.
يواصل مستشفى السيدة خديجة الكبرى (عليها السلام) التخصصي للمرأة التابع لهيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية المقدسة، خطواته الثابتة نحو الحصول على الاعتماد الدولي من لجنة الاعتماد الدولية (JCI)، حيث نظم المستشفى ملتقى خاصا جمع مجموعة من الأطباء والجراحين الزائرين.
مريم أمغار، ناشطة ليبية في المجتمع المدني، بدأت رحلتها بعد الثورة الليبية في 2011، حيث أطلقت مسيرتها الإنسانية مع نساء من مدينة أوباري في العمل التطوعي. بشهادة البكالوريوس في العلوم الإدارية والمالية، تحولت مريم من العمل الإنساني إلى القيادة المدنية، وأصبحت المديرة التنفيذية لمنظمة "أزجر" وعضوة في المجلس الأعلى للطوارق في ليبيا.
اعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، أن سياسة التجويع التي تفرضها إسرائيل عبر مواصلة إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات منذ 80 يوما، أدت إلى وفاة 326 فلسطينيا، إضافة إلى أكثر من 300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها.
في شوارع غزة المحاصرة، لا تفوح رائحة الطعام كما في الأيام العادية، بل تفوح رائحة الدخان، والبارود، والرماد، والقلق. لا وقت للنكهات، ولا مجال للوصفات. فالأمهات هناك يطبخن من الصبر، ويقدّمن على موائدهن القلق والخوف قبل فتات الخبز، إن وُجد.
ديما ابو راس-عندما سألتُ "عميقة العينين" عن حالها، أجابتني بابتسامة تحمل وجع السنين: "حالي؟! لو بدي أحكي عن حالي، بدي عشرين سنة وأنا أسرد."
وفقًا لصحيفة "جيروزاليم بوست"، تواجه عائلات جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي مشاكل نفسية واقتصادية خطيرة وتفككًا أسريًا بعد حرب غزة.
في كل عام، وعندما يكرم مركز النور للمكفوفين خرّيجيه في الحفل الختامي، لا يحتفي فقط بنهاية مرحلة، بل يفتح أبواب الأمل على قصص تستحق أن تُروى، ومن بين هذه القصص تبرز رحلة نورة حسن المسلماني (28 عاما)، التي انتقلت من مقاعد الدراسة في المركز إلى ميدان العطاء كمعلّمة للغة "برايل" في مدارس الدمج التابعة له، لتجسّد بأدقّ تفاصيلها رسالة المركز في بناء الإنسان المستقل والواثق.