اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في قطاع غزة، المحاصر منذ ما يزيد عن تسعة أشهر، يواجه أكثر من مليون امرأة وفتاة خطر المجاعة وانعدام الأمن الغذائي، في ظل عدوان إسرائيلي متواصل دمّر البنية التحتية وعطّل إيصال المساعدات، وأدخل السكان في كارثة إنسانية غير مسبوقة.
شكت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بفلسطين، فرانشيسكا ألبانيزي، من العقوبات التي فرضتها عليها الإدارة الأميركية، وقالت إنها تلحق أضرارا بها، وهي "أمر في غاية الخطورة".
داخل خيمة متهالكة لا تصلح للعيش، تقف أم أحمد شامخة رغم الإنهاك الذي ينهش جسدها وروحها. فقدت طفلتها خلال العدوان الإسرائيلي، وبقيت مع أربعة أطفال بينهم أحمد وعمر، طفلان يعانيان من اضطرابات طيف التوحد بدرجات متفاوتة، لكنهما يشتركان في وجعٍ صامت لا ينطق به سوى النظرات والإيماءات.
في سابقة تاريخية، اعتمد المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة بالإجماع قرارًا يتعلق بوضع المرأة الفلسطينية تحت الاحتلال الإسرائيلي، ويهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة والحماية لها. جاء هذا التبني بالإجماع على الرغم من المحاولات الإسرائيلية لعرقلة القرار، حيث تم رفض تحدٍ إجرائي قدمته إسرائيل بالإجماع من قبل جميع الدول الأعضاء.
أثار تقرير صدر حديثاً عن منظمة العفو الدولية ضجة كبيرة في الأوساط الحقوقية والسياسية، بعد أن كشف عن سلسلة من الانتهاكات الخطيرة التي طالت نساء وفتيات من الطائفة العلوية في سوريا، من اختطاف وعنف جسدي إلى زواج قسري وابتزاز مالي، وفي ظل هذه الانتهاكات، تتهم المنظمة السلطات السورية بالتقاعس عن التحقيق أو اتخاذ خطوات فعالة لوقف هذه الجرائم.
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان إن الشعب الفلسطيني يعاني من كارثة إنسانية لا نظير لها في التاريخ الحديث، على يد من يدعون من غير حق أنهم حفدة الناجين من جحيم النازية، والذين لا يتورعون عن القيام بأكثر الأعمار إيغالا في الوحشية والدموية، تقتيلا وتدميرا وتشريدا لمئات الآلاف من الفلسطينيين.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة عن خطر استشهاد وشيك لأكثر من ۴۰ ألف طفل رضيع فلسطيني. وذكر المكتب، […]