اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
باستبدال المصابيح المدخنة بـ "الطاقة الشمسية"، تساعد النساء في إنارة المنازل وحماية المجتمعات المحلية من خطر استعمال وقود الكيروسين.
في غزة ، لا تعني نهاية الحرب بداية للهدوء، بل بداية أخرى : بداية لترميم الأرواح قبل الجدران ، للبحث عن الذات وسط الركام ، ولإعادة تعريف الحياة في مدينة أنهكها الحصار وأثقلتها المجازر.
في تقرير صادم كشفه المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، تم توثيق سلسلة من الانتهاكات الجنسية والتعذيب الممنهج الذي مارسه الاحتلال الإسرائيلي داخل مراكز الاعتقال والتحقيق، مستهدفًا معتقلين فلسطينيين — رجالًا ونساءً — جرى الإفراج عنهم مؤخرًا.
يعيش الأطفال من خلال اللعب. إنه ليس مجرد ترفيه أو مضيعة للوقت، بل وسيلة للتواصل مع العالم، للتعبير عن المشاعر، ولتقليد أدوار الكبار. وإذا أردنا أن نغوص في أعماق الطفل ونؤثر في قلبه، فعلينا أن نحترم عالمه ونشاركه لعبه. ذلك أن اللعب يمكن أن يصبح جسرًا نحو الإيمان، والأخلاق، والقيم السماوية.
في عصر تتسارع فيه المؤثرات الإعلامية والاجتماعية، تبرز الحاجة إلى تربية الأطفال منذ الصغر على مفاهيم الحياء، وضوابط العلاقات بين الجنسين، والمحارم والأجانب كما أرستها الشريعة الإسلامية. من أبرز هذه المفاهيم : تمييز المحارم عن الأجانب، والالتزام بالحجاب الشرعي ابتداءً من سنّ التكليف، أي عند بلوغ الفتاة تسع سنوات قمرية.
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من العراقيل المتواصلة التي يضعها الاحتلال الإسرائيلي أمام إدخال المواد الحيوية المنقذة للأطفال الذين يعانون من سوء تغذية حاد في قطاع غزة.
تشهد أفغانستان تحت حكم طالبان تراجعًا مُقلقًا في حقوق النساء، حيث تُفرض عليهن قيود صارمة تُقيّد حركتهن وعملهن وتعليمهن.
لم تعد أخبار الطلاق والانفصال بين نجوم الفن مجرد تفاصيل شخصية تُعلن في بيانات مقتضبة، بل تحولت في السنوات الأخيرة إلى مادة إعلامية ساخنة، تتصدر منصات التواصل الاجتماعي، وتثير موجات من التفاعل الجماهيري.
في خيمة مهترئة بمخيم نزوح في الزوايدة، تجلس الأم والجدة السبعينية رؤوفة الدباغ، تحاول التماسك أمام 15 حفيدا فقدوا آباءهم جميعا في لحظة واحدة. ملامحها الغائرة وعيناها المرهقتان بالبكاء تعكس ألم الأم التي فقدت أبناءها الخمسة محمد، وفلاح، وجهاد، وصلاح، ومصطفى، في زهرة شبابهم وكانوا يشكلون سندها الوحيد.
تُكمل اليوم، الصحفية سمية جوابرة، من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، عامين في حبسها المنزلي، وتقف -كما اعتادت طوال هذه المدة- تودّع أطفالها كل صباح عند باب المنزل حين يخرجون إلى المدرسة، لكنها لا تجرؤ على تجاوزه.