اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تدقّ أوروبا ناقوس الخطر الديموغرافي مع اقترابها من مرحلة غير مسبوقة من الانكماش السكاني، في تطور قد يتجاوز كونه أزمة بالأرقام فحسب، ليطال أسس الاقتصاد والمجتمع ونماذج الحياة الحديثة.
في سبتمبر/أيلول الماضي، برز اسم منصة "ديسكورد" بقوة في الساحة العربية، ليس بوصفها منصة ترفيهية متعلقة بالألعاب الإلكترونية كما تُعرف عالميا، بل بكونها مساحة تنظيمية استخدمها شباب ومراهقون في المغرب لتنسيق مظاهراتهم ومناقشة قضايا تتعلق بالحريات والإعلام والفساد.
افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.
بدأت حكاية الملابس الداخلية المضادة للاغتصاب عندما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صور ومنشورات أدعت أن أوروبا قامت بإنتاج وعرض ملابس داخلية خاصة للنساء لمكافحة الاعتداء الجنسي، تحتوي على أقفاص أو شفرات أو آليات تمنع الاغتصاب.
في قطاع أنهكته الحرب وأثقلته الفجائع، تظهر تجربة نسائية تختلف عن ما اعتاده المشهد الإعلامي. فهنا، ليست النساء مجرد ناجيات أو ضحايا، بل صانعات ذاكرة جماعية جديدة، يحوّلن الفقد إلى كتابة، والكتابة إلى فعل مقاومة.
في بلادٍ تتجدّد جراحها كل يوم، لا يتحوّل الشهداء إلى أرقام، ولا تغيب وجوههم خلف ضجيج الحرب. إنهم الذاكرة التي تكتب معنى الصمود، والأثر الذي يترك في الناس ما يعجز الزمن عن محوه. من بين هؤلاء، برزت أسماء صنعت حضورًا يتجاوز غيابها: مريم أبو دقّة، أنس الشريف، عدنان البرش، رفعت العرعير، محاسن الخطيب، هبة أبو ندى. وجوه لم تكتفِ بأن تعيش تحت النار، بل حملت رسائلها إلى العالم، وذهبت بأصواتها أبعد مما كان متاحًا لها وهي على قيد الحياة.
أعلنت شركة "إكس" -التي يملكها الملياردير الأميركي إيلون ماسك- الأربعاء أنها ستلتزم الحظر الأسترالي الذي يمنع من هم دون 16 عاما من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
قال أستاذ جامعة الفاتيكان "القس كريستوفر كلوهسي": إن صمود السيدة فاطمة (عليها السلام) الثابت من أجل العدالة، حتى مع كونها شبه وحيدة ولم يكن لديها حشد كبير من المؤيدين لمساعدتها في أواخر حياة النبي (ص)، هو بالنسبة لي أقوى رسالة في حياتها.
أقر البرلمان النمساوي بغالبية ساحقة مشروع قانون قانون يحظر ارتداء الفتيات دون سن الرابعة عشرة لحجاب الراس في المدارس، في خطوة وصفتها منظمات حقوقية وخبراء بأنها تمييزية وتعمق الانقسام المجتمعي.
وبدأت شرطة "ليسترشاير" في إنتاج حجاب خاص للشرطيات المسلمات بالتعاون مع جامعة "دي مونتفورت (De Montfort University)".