اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
وفقا لتقریر جهان بانو ؛ حسب التصریحات المسئولین ؛ خلال ایام آتیة سیتضح نتائج تفحصات الطب الشرعی و سیعلن.
السوال هنا هل کان عامل الموت ضربة بالرأس أم لا؟
لکن فی الایام الماضیة ؛ «صالح نیکبخت» محامی الاسرة «مهسا امینی» أعلن أنهم لا یقبلون نتائج الطب الشرعی إن لا یقبل طب الشرعی أطباء التی یؤیدهم الأسرة! هذا و لکن الطب الشرعی لم یزل کان المستقل و عمله کان المؤید بتایید الاطباء و المحامیین.
أی محامی یعلم جیدا أن نتائج الطب الشرعی یبتنی علی فحص العلمی و الاختباری و هذه المنظمة لا یفدی وجهتها لأی قصد آخر. مضافا علی أنها ینتشر المستندات مع النتائج و أی طبیب آخر یستطیع أن یفحص حول المستندات و یفهم أن الدلیل للموت ما هو؟ فلذا أی طبیب کان المعتمد لمجتمع العلمی و الطبی یستطیع أن یعلم ما هو الدلیل باستخدام المستندات.
ما قال محامی الاسرة امینی هو لیس سلوک مهنی و هو لطمة علی سلوک المهنی الذی لا یقبلها مجتمع المحامیین و الاطباء لان بعدها یختلط الحابل بالنابل و لا یمکن بعدها التحکم فی المحکمة الدفاع للمحامی . فی هذا الفرض ؛ أی فرد یستطیع أن یقول : أنا أرید القاضی الذی أنا أیدته و أنا أقبل رای ذاک القاضی قط!
فی کل بلد و مجمتع ؛ الطب الشرعی یعین علل الموت و المحامیین قبلوا هذا الاصل من قبل ؛ فلذا الاشتراط من حیث الاسرة أو الوکیل یحتمل أن یکون حرکة سیاسیة.
تبدوا أن البعض مع مقاصد سیاسیة یریدون أن یمنعوا أسرة الامینی حتی لا یقبلوا نتائج الطب الشرعی ؛ حالیا علینا أن ننتظر و نری أن الاسرة الامینی یقبل السلوک المهنی و المتخصص أو یشارکون مع الاغراض السیاسیة المعارضة مع الایران؟