اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يُجبر القصف المكثف والعمليات البرية الإسرائيلية في مدينة غزة العائلات على الفرار مجددًا، دون أي ملاذ آمن. وتُجبر آلاف النساء والفتيات على المخاطرة بحياتهن على طرق غير آمنة بتكلفة باهظة، ليصلن إلى مناطق مكتظة بلا طعام أو رعاية صحية أو مأوى أو مياه نظيفة أو صرف صحي.
في شتاء العام الذي اجتاح فيه الوباء العالم، كنت أمشي في شارع فيرست أفينيو بقلب محطم. لم أتمكن سوى ثلاث مرات من سماع نبضات قلب ابنتي قبل أن تسكت إلى الأبد. كان هذا حملي الخامس، وبعده تحول العالم إلى مكان قاسٍ بالنسبة لي. في ليالي الأرق، كنت أستعيد تلك النبضات الثلاثة وكأنها نغم مفقود، وأتساءل: هل يتطلب حزن بهذا العمق تصريحاً؟ هل يجب أن تتحقق الأمومة لتستحق الحداد؟
ناشدت وزيرة شئون المرأة الفلسطينية، منى الخليلي، "الإثنين" المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية للإسراع في توفير الحماية الدولية للمرأة الفلسطينية التي تتكبد الكثير نتيجة مواصلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
عقدت وحدة دعم المرأة بالمفوضية الوطنية الليبية العليا للانتخابات، جلسة حوارية بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لمناقشة تعديل مدونة السلوك الخاصة بمناهضة العنف ضد المرأة في الانتخابات، وذلك بمقر المركز الإعلامي لمفوضية الانتخابات.
تحول حفل توزيع جوائز "إيمي" السنوي في دورته الـ 77، إلى منصة بارزة لدعم القضية الفلسطينية والمطالبة بإنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة، في تحرك لافت من عدد من نجوم هوليوود.
تشهد مراكز نقل الدم في قطاع غزة أزمة حادة تهدد حياة العديد من المرضى، لا سيما مرضى الأورام، ومرضى فقر الدم، والأطفال المصابين بأمراض دم مزمنة، بالإضافة إلى النساء بعد تلقيهن جرعات العلاج الكيميائي. وتعتمد هذه الفئات على وحدات الدم ومكوناته كعلاج أساسي، إذ لا يمكن تقديم أي علاج آخر لهم دون توفر الدم. كما يعدّ الجرحى والمصابون في المستشفيات من أبرز الفئات المتأثرة، حيث يُعطى الدم فور وصولهم كإجراء إسعافي أولي لإنقاذ حياتهم.
إلى جانب الكتب والدفاتر والأقلام داخل حقائب الأطفال العائدين إلى المدارس في الولايات المتحدة الأميركية، تُفرَد مساحة خاصة لإكسسوار بات يفرض نفسه ضيفاً ثقيلاً على الحقيبة المدرسية. إنه الدرع الواقية من الرصاص الذي يرافق التلامذة في رحلتهم اليومية، ذهاباً وإياباً بين البيت والمدرسة.
يقف الابتزاز بواسطة الذكاء الاصطناعي في مقدمة التهديدات التي يعاني منها المجتمع العراقي، وخاصة فئة النساء. وساهم عدم إقرار قانون للجرائم الإلكترونية حتى الآن في انتشار الظاهرة.
الأزمة المتفاقمة في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، تُخلّف أثراً مدمّراً على حياة النساء والفتيات. فمنذ يناير 2025، أدّت العملية العسكرية الإسرائيلية "الجدار الحديدي" إلى تزايد النزوح، وتدمير البنية التحتية، وفرض قيود مشدّدة على الحركة. هذه الإجراءات انعكست بعمق على الحياة اليومية والأمان وإمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية لعدد لا يُحصى من العائلات. أما العبء النفسي فهائل، حيث تعيش الغالبية العظمى من النساء والفتيات في حالة خوف وقلق متصاعدين، إلى جانب المعاناة المباشرة من الحرمان الإنساني.