اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
صدر للأكاديمية والكاتبة الكندية من أصل تونسي منية مازيغ مؤخرا كتاب "الإسلاموفوبيا بين الجنسين.. رحلتي مع الحجاب" (Gendered Islamophobia My Journey With a Scarf) باللغة الإنجليزية عن دار ماونزي الكندية للنشر.
يرى البعض أن شركات منتجات التجميل تلعب على مشاعر عدم ثقة المستهلكين بمستوى جمالهم لتدفعهم لشراء منتجاتها، وينظر أصحاب هذا الرأي إلى أن صناعة التجميل تستغل الحساسيات الشخصية لدى المستهلكين من خلال ترويج معايير معينة للجمال المثالي، والإيحاء بأن المظهر الطبيعي للشخص غير كاف، مما يؤدي إلى الشعور بضرورة الامتثال لتلك المعايير من خلال استخدام منتجات التجميل للوصول إلى مستويات أعلى من الجمال.
في الولايات المتحدة تم تسجيل 30 ألف حالة انتقال لمرض الزهري من الأم إلى الطفل في العام 2021، وهو رقم وصفه مسؤولو الصحة بـ "المرتفع بشكل غير مقبول".
مع بدء الهجوم العسكري الروسي، انضمت عشرات الآلاف من النساء الأوكرانيات للقتال في ساحة المعركة إلى جانب الرجال، وسط ظروف قاسية وصعبة للغاية.
تحلم كل امرأة متزوجة أن تحمل طفلًا يتمتع بصحة جيدة مع نمو وتطور مناسبين، لذلك من الضروري أن تهتم المرأة بأقصى قدر من العناية بنفسها لتجهيز جسمها للحمل، فهناك الكثير من العادات غير الصحية التي يتبعها عدد كبير من النساء ويمكن أن تؤدي إلى تأخر الحمل، وذلك مثل عادات النوم غير الصحي والنظام الغذائي الخطأ.
يرى سماحة السيد "محمد الطالقاني" ان للمرأة دور مهم في المجتمع لا يقل عن دور الرجل، فهي من أهمّ العناصر التي ساهمت في خلود عاشوراء وفي استمرارها وبقائها.
يُعرف الصبار بقيمته العلاجية واستخداماته المتعددة، فهو غني بالفيتامين E والأحماض الأمينية والعناصر المهدئة
قال خبراء الأمم المتحدة، "إن الإخلاء والتهجير القسريين لعائلة غيث صب لبن والعديد من العائلات الفلسطينية الأخرى في القدس الشرقية، قد يرقيان إلى جريمة حرب تتمثل في الترحيل القسري ويجب أن يتوقفا فوراً".
نبّه صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى أن النساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي يواجهن "نمطا منهجيا وتاريخيا" من الانتهاك العنصري في قطاع الصحة في دول في جميع أنحاء العالم، مما يعرضهن لخطر متزايد للوفاة أثناء الولادة.
استلزم الأمر أكثر من عامَين قبل أن تتمكّن الشابة العراقية نور داود سلمان من إقناع عائلتها بالسماح لها بتعلّم رياضة الكاراتيه. فعلى الرغم من معارضة أهلها وكلّ من حولها، تمسّكت نور برأيها وحاولت إقناعهم به بشتّى السبل. وتحقّق لها ما أرادت، وهي اليوم مدرّبة كاراتيه في "أكاديمية عائلة آصف للفنون القتالية" في بغداد.