اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ينظم برنامج الأغذية العالمي والاتحاد الأوروبي معرضا فنيا متنقلا يكشف الجانب الإنساني للأزمة في غزة من خلال عيون شخص يعيشها كل يوم. يسلط المعرض الضوء على 100 لوحة ورسم للفنان أحمد مهنا، ويقدم منظورا شخصيا عميقا عن غزة.
أقرّ مجلس الوزراء القطري تخفيف ساعات العمل للأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين، في خطوة لدعم الأسرة القطرية وتعزيز التوازن بين العمل والحياة الأسرية.
شهدت الولايات المتحدة الأميركية تحولات لافتة في أنماط التعليم بعد جائحة كوفيد-19، وكان التعليم المنزلي "هوم سكولينغ" (Homeschooling) من أبرز هذه التحولات. فبينما كان خيارا محدود الانتشار قبل الجائحة، قفزت أعداد الأسر التي لجأت إليه بشكل غير مسبوق خلال فترة الإغلاقات وما تلاها.
بينما يخلع الناس حولنا خيامهم هربا من حمم النيران الإسرائيلية المنهمرة عليهم، وتلقي الطائرات فوق رؤوسنا المناشير تأمرنا بإخلاء مدينتنا عنوة، كانت أمي تمسح الغبار عن أثاث "الدار" الذي كان باكورة صنيع والدها، النجار الأشهر في حي المنشية في مدينة يافا المحتلة، قبل أن تهجّره إسرائيل إلى مدينة غزة، حيث بدأ فيها بتأسيس تجارته من الصفر!
يشهد قطاع غزة ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة ولادة الأطفال المصابين بأمراض وتشوهات خلقية خلال فترة الحرب المستمرة، أثارت القلق والتساؤلات حول علاقتها المباشرة باستخدام الاحتلال لأسلحة محرمة دولياً خلال الحروب المتكررة على القطاع، إذ تؤكد الشواهد الطبية والميدانية أن ما يحدث ليس أمراً عرضياً بل نتيجة تراكمية لآثار القنابل المشعة والمواد الكيماوية السامة التي خلفتها الاعتداءات.
كشفت دراسة حديثة أن الانتقال من حياة العزوبية إلى الزواج يؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في مستوى الرضا عن الحياة، وفق «د.ب.أ».
أعلن الاتحاد النسائي العام، عن إطلاق أول وظيفة رسمية من نوعها على مستوى العالم مخصصة للأسر المنتجة، براتب شهري ثابت وامتيازات وظيفية متكاملة، في خطوة رائدة تعكس رؤية “أم الإمارات 50:50” الممتدة لعام 2075، والتي تهدف الى تعزيز دور المرأة وتمكينها اقتصادياً واجتماعياً.
البرازيل، البلد الذي يوظّف أكبر عدد من العاملات في المنازل أغلبهن من ذوات البشرة السوداء.
يؤكد الباحثون في علم النفس والاجتماع في العراق أن الأشخاص المرتبطين بعلاقات عاطفية افتراضية يفقدون هويتهم الإنسانية، مشيرين إلى أن اعتماد الفرد على علاقة وهمية لتشكيل صورته الذاتية وإشباع حاجته العاطفية يولّد لديه هوية هشة. ويلفتون إلى أن "الحب الافتراضي" يعمق عزلة الشباب ويزيد من ضعف شبكة علاقاتهم الاجتماعية. ويقترح الخبراء وضع ضوابط عمرية تمنع التفاعل الغزلي الرومانسي مع القاصرين.