اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تعود وفاء عيسى، وهي خريجة جامعية ومعلمة في الـ41 من العمر، منهكة إلى منزلها الذي يقع في أحد أحياء مدينة الرقة، شمال شرقي سورية، بعدما أمضت يوماً شاقاً في مزاولة مهنة تنظيف المنازل، من أجل جلب ما يكفي من قوت يومي لـ14 شخصاً تتولى إعالتهم. لكنّ كثيرين يستغربون أنّ عملها ليس في مجال التعليم، بحسب الشهادة التي حصلت عليها من كلية الشريعة الإسلامية، والتي كان يفترض أن تمنحها وظيفة لائقة.
فتحت الفلسطينية ولاء حماد لنفسها مجالاً للعمل عبر إطلاق مشروع لصيانة الهواتف الخلوية من المنزل، من خلال تقديم الخدمات لنساء أخريات في قطاع غزة الفلسطيني المحافظ، إذ هؤلاء يخشينَ السماح لفنيّين رجال بالاطلاع على صورهنّ وحساباتهنّ على مواقع التواصل الاجتماعي.
تستعد الإمارات العربية المتحدة لإجراء النسخة الخامسة من انتخابات المجلس الوطني الاتحادي، التي لاقت نسبة مشاركة لافتة لاسيما من قبل العنصرين النسائي والشبابي
تتفق كثير من الأمهات على أن رؤية أطفالهن يضحكون تبعث فيهن شعورًا لا يوصف بالبهجة، حتى وإن قابله قدرٌ من الخوف على الأطفال والقلق على مستقبلهم والشك في مدى إجادة دور الأمومة والقيام بما تتطلبه من واجبات.
قالت الناشطة النسوية والمجتمعية ايمان نزال، في حديث مع "نساء إف إم" إن العدوان الإسرائيلي ترك اثرا نفسية واقتصادية واجتماعية كبيرة على نساء مخيم جنين، مضيفة أن هذا الاحتلال لا يفرق بين امرأة ورجل، لكن تداعيات هذا العدوان اكبر على النساء.
مضى أكثر من 12 ساعة ولم تبرح الحاجة بكرية عبد الله (أم عزيز) أرضها في سهل قريتها دير بلوط قرب مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية، وظلت منذ بزوغ الفجر وحتى مغيب الشمس تواصل عملها بين قطف ثمار الفقوس وبيعها تارة والعناية بها تارة أخرى.
شرعت الريادية الفلسطينية إيناس الغول بإعادة تدوير النفايات من الأقمشة والجلود والأخشاب، وصناعة منتجات مختلفة من الملابس والحقائب والأثاث المنزلي، بوصفها فكرة غير تقليدية وصديقة للبيئة.
بدءاً من أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، شهدت دول متقدمة عدة انخفاضاً كبيراً ومستداماً في معدل وفيات الأمهات. وتحددت نسبة هذا الانخفاض في الولايات المتحدة بـ88 في المائة بين عامي 1930 و1950، كما سجلت بريطانيا وفرنسا وأستراليا وهولندا نسباً مماثلة. وتبين أن المضادات الحيوية التي أنقذت أرواح الحلفاء في مستشفيات ساحات المعارك خلال الحرب العالمية الثانية قلصت وفيات الأمهات، وفي مقدمها "البنسلين" الذي غيّر قواعد تجنيب الأمهات العدوى التي تهدد الحياة بعد الولادة.
الكثير من الجراثيم التي تنتشر في المطابخ المختلفة، والتي بدورها قد تنتقل إلى اليد، وقد تسبب الكثير من الأمراض، ولكن حذر تقرير نشرته «ذا صن» من قطعة واحدة داخل المطبخ تعتبر مركز الجراثيم الرئيسية، وهي منشفة الشاي «فوطة المسح» الخاصة بمسح الأسطح داخل المطبخ.
إختارت الكاتبة القطرية شعاع هاشم اليوسف عنوان "هذه أنا" لكتابها الأخير الذي يروي سيرتها الذاتية عبر 280 صفحة موزعة على فصلين، الأول يوثق سيرتها الشخصية، والثاني يوثق أفكارها وتجاربها الخاصة في الحياة.