اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تزوجت وهي في السادسة عشرة من عمرها، وتعرضت للعنف والاغتصاب، ثم أُجبرت على مغادرة بلدها الكاميرون، تعيد بلكيسو بناء حياتها من خلال الطهي في مطعم "La Maison d'à côté"، وهو مطعم سمته الاندماج بمدينة تولوز مخصص للنساء ضحايا العنف
وجد فريق من العلماء أنّ استخدام وسائل منع الحمل عن طريق الفم قد يؤثر في شكل الدماغ المرتبط بالخوف؛ وهي معرفة يمكن أن تعمّق فهمنا للآليات المرتبطة بمشاعر الخوف التي تؤثر أولاً في النساء.
أعلنت وزارة الهجرة، عن 250 مشروعاً لدعم النساء العائدات إلى مناطقهن الأصلية المعيلات لأسرهن ضمن حملة “بعودتك تعود الحياة”.
قال المركز الاستراتيجي لحقوق الانسان، الثلاثاء، إن نصف النساء في العراق يتعرضن للعنف الرقمي، فيما أشار إلى أن التعرض ينتشر على مختلف منصات التواصل، لكن منصة فيسبوك هي الأكثر نسبة.
قالت عطاف جرادات، إحدى الأسيرات المفرج عنها من السجون الإسرائيلية عقب الإفراج عنها في الدفعة الرابعة ضمن صفقة التبادل بين حركة "حماس" وإسرائيل، فجر الثلاثاء، إن الأسيرات الفلسطينيات "تعرضن للضرب بشكل مبرح وللإهانة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي".
تحت شعار "من نساء تونس إلى نساء فلسطين.. حطّي قلبك على قلبي يمّا" شاركت أمهات ونساء تونس في مسيرة صامتة تضامنا مع نساء وأمهات فلسطين المضطهدات بسبب جرائم الاحتلال الصهيوني وذلك بمشاركة عدد من منظمات المجتمع المدني والجمعيات النسوية. ورفعت النساء المتضامنات أعلام فلسطين وتونس ولافتات كتب عليها "لا صوت يعلو فوق صوت غزة" و"الرجاء احترام الصمت لإملاء صوت الضحايا"، واكتفين بالصمت.
إختار الاتحاد العالمي للتجديف الحكم الايرانية "كتايون اشرف" لتتولى تحكيم مسابقات التجديف المتعرج في أولمبياد باريس 2024.
شكّلت المرأة الفلسطينية علامة فارقة في التصدي للمحتل الإسرائيلي؛ فحملت السلاح، ونظمت المظاهرات، واستشهدت، وجرحت، وأبعدت؛ وأسرت، لكنها ظلت محافظة على صورة المرأة الفلسطينية الصامدة في وجه المحتل.
أفاد الاتحاد الوطني للمرأة التونسية بأنّ الفلسطينيات يتعرّضن إلى انتهاكات عديدة، لا سيّما خلال حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، مضيفاً أنّه يتوجّب على الشعوب الضغط أكثر من أجل وقف جرائم الاحتلال.
"هيدي أصعب أيام حياتي والله، ما مرق عليّ متل هالإيام"؛ بهذه العبارة تلخص عبير (اسم مستعار)، حالتها بعد أن نزحت مع طفلَيها من بلدة يارين (جنوب لبنان)، إلى أحد مراكز الإيواء في مدينة صور، بحثاً عن مكان أكثر أماناً في ظلّ القصف الإسرائيلي الذي يطال القرى والبلدات الحدودية في الجنوب.