اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أظهرت دراسة لمجلس التحليل الاقتصادي نشرت الخميس، تراجعا بوتيرة عدم المساواة بين النساء والرجال في فرنسا، وأنها "تباطأت بشكل كبير خلال السنوات العشر الأخيرة"، فيما تشكّل الأمومة "العامل الأساسي" في استمرارها.
قد تكون الأسئلة التي تبدو بديهية هي أكثر الأسئلة صعوبة، فقد أصبح هذا السؤال محط نزاع منذ سنوات في اسكتلندا حتى وصل إلى الجهة القضائية الأعلى في المملكة المتحدة للبت فيه، فيما قد تكون له تبعات مباشرة على النساء المتحولات جنسيا في البلاد.
يرى مستشارو العلاقات الأسرية أن جزءا من أسباب انتقام بعض الرجال من زوجاتهم بعد الخلع شعورهم بصعوبة أن تقبل امرأة الزواج منهم مرة أخرى، معتبرين أن المساس بذكورتهم خط أحمر، وإذا تجرأت المرأة وتجاوزته فمن حق الرجل أن يحفظ كرامته بالطريقة التي ترضيه. ولم تعد مظاهر انتقام الرجل من المرأة بعد الخلع مقتصرة على بلدة دون غيرها في مصر.
في السوبر ماركت في أيار/ مايو ۲۰۲۰، شعرت سيدة بآلام المخاض أثناء تسوقها في كارفور بأنتيبس، ليولد طفلها بمساعدة فريق طبي وفرقة […]
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، السبت، إن “أطفال السودان يعانون في خضم الحرب الدائرة من الجوع وسوء التغذية وتفشي الأمراض”.
العنف ضد النساء والفتيات يعد أحد أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارا في العالم. وقد تعرضت ما يقرب من واحدة من كل 3 نساء للعنف الجسدي و/أو الجنسي مرة واحدة على الأقل في حياتها. وتتعرض 70% من النساء في الصراعات والحروب والأزمات الإنسانية للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
بالتزامن مع انعقاد الدورة الـ45 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي ستُعقد يوم الأحد 1 ديسمبر 2024 بدولة الكويت، تعلن الأمانة العامة لمجلس التعاون عن عرض الفيلم الوثائقي “خليجية ملهمة”. يتم بث الفيلم يوم السبت 30 نوفمبر 2024 عبر منصة “شاهد”.
أفادت عشرون رئيسة برلمان بأنّهنّ ملتزمات بالدفاع عن حقوق الأفغانيات تحت حكم حركة طالبان، بحسب ما جاء في مقال نُشر في صحيفة "لوموند" الفرنسية يوم الاثنين. وبيّنت رئيسات البرلمانات أنّ أفغنستان اليوم هي "الدولة الوحيدة التي تحظر تعليم الفتيات اللواتي تجاوزنَ 12 عاماً والنساء"، وشدّدنَ على "عدم إمكانية حرمان الفتيات الأفغانيات من حقّ عالمي وأساسي"، وفقاً لما جاء في المقال الموقّع من قبل هؤلاء المسؤولات، من بينهنّ الرئيسة السابقة لمجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي والإسبانية فرانسينا أرمنغول والفرنسية يائيل براون بيفيه والأنغولية كارولينا سيركويرا إلى جانب روبرتا ميتسولا عن البرلمان الأوروبي.
في زمن الحروب والأزمات، يُسجَّل تزايد في العنف ضدّ المرأة التي تُعَدّ من بين الفئات الأكثر هشاشة في ظروف مماثلة، ولعلّ كثيرات هنّ النساء في لبنان اللواتي يتعرّضنَ للعنف اليوم. ويتفاقم الوضع وسط التهجير وكذلك اللجوء إلى مراكز نزوح تكون مكتظّة في الغالب، الأمر الذي يحتّم تدخّل منظمات تُعنى بشؤون المرأة وحقوقها وغيرها من الجهات بهدف نشر التوعية وتأمين الدعم للنساء وكذلك الرعاية والحماية من انتهاكات وممارسات يُدرَج عدد منها في قائمة "جرائم الحرب". كذلك يبرز العنف الأسري في النزاعات، وتقع المرأة بالتالي ضحية مختلف أنواعه، من بينها الجسدي والمعنوي والجنسي والاقتصادي.