اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تخيلت حسيبة (40 عاماً) القادمة من "دير الزور" أن جنينها سيقع من بين رجليها، فهي لم تنقطع عن العمل حتى الشهر التاسع طلباً للقمة العيش. حسيبة تعمل في المشاريع الزراعية مثل عشرات النساء الوافدات إلى ريف "السويداء" و"درعا" و"اللاذقية".
قامت الجمعية الفلسطينية لصاحبات الأعمال- أصالة بإعداد مسح لفحص أوضاع عضوات الجمعية من مختلف مناطق الضفة الغربية، حيث أظهر المسح تدهور أوضاع عضوات الجمعية في الضفة الغربية بسبب الظروف السياسية الراهنة، فقد اضطرت 32% من عينة المسح إلى إغلاق مشاريعهن بسبب الوضع الاقتصادي الراهن بشكل كلي أو مؤقت.
تعاني ذوات الإعاقة في غزة من تحديات كبيرة تحت القصف المستمر منذ اكثر من 8 أشهر، حيث يواجهن صعوبات مضاعفة في النجاة والوصول إلى الأمان. وتفتقر مراكز النزوح إلى البنية التحتية والخدمات الكافية لدعمهن، مما يزيد من معاناتهن.
دعت وزيرة شؤون المرأة، منى الخليلي، منظمة أكشن إيد الدولية لمناصرة الضحايا من النساء والفتيات، والإسهام في رصد وتوثيق الجرائم المرتكبة في حقهن من قبل الاحتلال الإسرائيلي وحث السياسيين في الدول التي تتواجد فيها المؤسسة على تبني مواقف تدعم الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وحماية المدنيين وتحديدا النساء والاطفال.
انطلقت صباح اليوم الجمعة الانتخابات الإيرانية، حيث يصوت الإيرانيون لاختيار خليفة للرئيس الإيراني الراحل ابراهيم رئيسي، الذي قضى بحادث تحطم مروحيته الشهر الماضي
وشاركت في المناظرة ممثلون عن مقر مرشحي الانتخابات الرئاسية، ريحانة أخلاقي ممثلة عن مقر قاضي زاده هاشمي ويکه زارع ممثلة عن مقر زاكاني وعلي آبادي ممثلة عن مقر قاليباف وروح افزا ممثلة عن مقر جليلي، نجادي ممثلة عن مقر بزشکیان، ونيرة قوي ممثلة عن مقر بور محمدي.
"يصفون محاولة الإجهاض بأنّني أريد قتل طفلي، القطة تأكل صغارها حينما تشعر بالخطر المحدّق بهم، أعلم أنني لست هرّة، لكن عليهم أن يعلموا أيضاً أنّ الإنجاب في ظروف كهذه قتلٌ لي وللطفل"، هذا ما تقوله سمر، وهي لاجئة سورية، لرصيف22، عن صعوبات الإجهاض في لبنان، سيّما مع غياب الأوراق الثبوتية وظروف اللجوء، والعزلة الاجتماعية التي تختبرها اللاجئات، وتجعلهنّ الفئة الأكثر هشاشة، وبالتالي الأكثر تضرّراً من الانهيار الاقتصادي على صعيد العناية بصحتهنّ الإنجابية.
مع إشراقة شمس كل صباح تبدأ عروبة، من منطقة سويب الزراعية غرب بغداد، حلب بقرتيها، تملأ بحليبهما بضع عبوات بلاستيكية سعة لتران، ثم ترسلها مع شقيقها الصغير وابن عم لهما، لبيعها في سوق الرابعة القريب.