اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
"كانت تلاحقني إلى مقر عملي وتصرخ أمام زملائي مستخدمة ألفاظاً نابية، كما كانت تصرخ في وجهي في الشارع أمام الناس وطفلتي، حتى وصل بها الأمر إلى ضربي".
أسلوب حياة يستخدمه الاحتلال بالفلسطيني ليشعره أنه لا شيء. الفلسطينيون يشعرون بالظلم في أبسط أمورهم: الأكل والشرب واللعب؛ حتى حياتهم مظلومة، لا يعلم بأية طريقة سيموت: هل بالقصف، أم برصاصة غادرة، أم في السجون. الظلم يولد داخل قلب المظلوم طاقة هائلة تجعله انفعاليًا ينفجر في وجه أي شخص يتحدث معه دون سبب؛ هو أشبه بالقهر.
ثمن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية الاعترافات الدولية المتتالية بالدولة الفلسطينية، معتبرا أنه ثمرة تضحيات شعبنا ونضاله المتواصل لما يقارب ثمانية عقود.
تحولت الطاهية الأردنية الشهيرة، ياسمين ناصر، من مصدر إلهام للملايين من الفلسطينيين في غزة إلى هدف لهجوم إعلامي من قبل موقع بعض وسائل الإعلام العبري، الذي اتهمها بـ"نشر الكراهية ضد إسرائيل."
يرتجف القلب كلما مرت ذكرى قديمة، وصورة عامرة بالأمل والنور، وتنهمر الدموع لا إراديًا وتسقط حارقة بقدر ما مرّ من ألم في حضرة الموت المتوقع. فما يكون من المرء إلا التمسك بالماضي كحاجز دفاعي أمام نوبة جنون قد تصيبه أمام المقتلة، وصموده أمام آلة الحرب بما تشمل من دماء وركام وانفجارات وخوف لا ينتهي.
يعرض متحف تيسين - بورنيميزا في مدريد، أحد أشهر المتاحف في العاصمة الإسبانية، مجموعة صور التقطها مصورون صحافيون في قطاع غزة منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، في معرض يأمل منظّموه بأن يساهم في «إيقاظ الضمائر».
تجد حكومات الدول العربية نفسها عاجزة عن تطويق ظاهرة الطلاق وإيجاد حلول عملية تخفض من ارتفاع النسب رغم جهودها المتكررة، حيث لم تفلح البرامج التوعوية التي تقدمها مؤسسات دينية واجتماعية في الحد من نفور الأزواج، ولا استطاعت الهيئات غير القضائية خارج المحاكم أن تقرب بينهم لتأخذ الظاهرة منحى تصاعديا وفق ما تبينه الأرقام الرسمية.
دعا القطاع النسائي لجماعة العدل والإحسان المغربية (أكبر جماعة إسلامية في البلاد)، الأربعاء، إلى مقاطعة “المنتدى الدولي للنساء من أجل السلام” المزمع عقده بمدينة الصويرة (غرب) بسبب مشاركة إسرائيل، واصفا إياه بأنه “تبييض لصفحة الاحتلال”.
صرّح أفيف لافي في مقال نُشر على موقع "إسرائيل تايمز" الإخباري أن كلمتي غزة و جوع، اللتين استُخدمتا في إحدى الخطب في مؤتمر المناخ الافتراضي، كانتا كافيتين لإثارة جدل كبير في مكتب الرئيس الإسرائيلي، لدرجة أن إسحاق هرتسوغ غادر المؤتمر شخصيًا (هرب)، ولم يسمح الوزير الإسرائيلي لنائبه بالتحدث فيه، ما يُظهر أن موجة المكارثية التي تجرّ "إسرائيل" وتُغرقها قد امتدت أيضًا إلى القطاع البيئي.
"أرسلت عائلتي إلى الجنوب، لكنني بقيت في غزة لأودع شوارعها وأرثيها. أنا جالس في بيت والدي، أتأمل في معالم المدينة التي لا تزال قائمة. لا أعرف ما الذي سأفعله غدا، هل يدفعني حنيني إلى عائلتي للذهاب جنوبا؟ أم هل أجد الشجاعة للبقاء هنا حتى تختلط عظامي بتراب غزة، ويمتزج لحمي بأرضها؟".