اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشفت دراسة هي الأولى من نوعها عن مستويات خطيرة من مواد كيميائية مسرطنة في المنتجات البلاستيكية السوداء، المستخدمة في تغليف الطعام وألعاب الأطفال. وجاءت هذه النتائج عقب اكتشاف تسرب "مُثبطات اللهب"، وهي مواد كيميائية تُستخدم بكثافة في المنتجات الإلكترونية مثل أجهزة التلفاز لتأخير اشتعال الحرائق، إلى أدوات المطبخ، وأطباق الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال البلاستيكية.
منذ المراحل الأولى للنمو، يظهر الأطفال انجذابا طبيعيا نحو الوجوه. إذ تلعب ملامح الوجه وتعبيراته دورا أساسيا في تطورهم المعرفي والعاطفي. وتعد المرآة أداة فعالة تثير فضولهم وتدعم هذا التطور، وتقدم للصغار نافذة فريدة للتفاعل مع صورهم وتطوير إدراكهم الذاتي.
أظهرت الدراسات العلمية بجامعة جنوب كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية أن تقليل تناول السكر خلال فترة الحمل، وحتى بلوغ الطفل عامين من العمر، يمكن أن يقلل من فرصة إصابته بارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع الثاني عندما يكبر.
تعدُّ فترة ولادة طفل جديد من أجمل الفترات وأهمها في حياة الأم، ولكنها في الوقت نفسه قد تكون مليئة بالتساؤلات والقلق. فمع كل الحب والعناية التي يقدمها الأهل لأطفالهم، قد يرتكبون بعض الأخطاء غير المقصودة التي قد تؤثر في صحة الرضيع وسلامته.
في إحدى جلسات العلاج الزوجي التي كان يجريها عالم النفس بجامعة واشنطن والباحث في شؤون الزواج، جون غوتمان، بدأت الزوجة في الشكوى من مواعيد عمل زوجها ورجوعه متأخرا من عمله، في حين يرفض الأطفال تناول العشاء بدونه وهو ما يجعلهم يشعرون بالجوع وسرعة الانفعال، وتضطر هي لتحمل ذلك كل مرة حتى قدوم زوجها.
إذا كنتِ ترتدين قلائد أو أساور أو خواتم ذهبية بشكل يومي، فقد تكون لديك الرغبة في الحفاظ على تألقها بانتظام. وبدلاً من اللجوء إلى المنتجات الكيميائية، يمكنكِ استخدام عصير البصل كحل طبيعي ومبتكر.
تمثل أزمة الحشرات مثل البعوض أو الناموس مشکلة في المنازل التي تضم طفلا صغيرا أو رضيعا حديث الولادة، لأن الآباء والأمهات عادة ما تساورهم المخاوف من استخدام مستحضرات طرد الحشرات الشائعة منعا لتعريض صغارهم لمكوناتها الكيميائية السامة.
يواجه الأطفال في مراحلهم العمرية المبكرة مشاعر الإحباط لأسباب بسيطة، مثل تأجيل موعد لقاء صديق أو تعطل لعبة جديدة. قد يشعر الطفل بالإحباط بعد التخطيط بحماس لعدة أيام. وغالبا ما يتدخل الكبار لحماية الطفل من هذه المشاعر السلبية، ولكن هذا التدخل يمكن أن يحرمه من فرصة تعلم مواجهة الإحباط والتعامل معه.
هناك جدل دائم حول الطريقة الأكثر كفاءة وتوفيرا للطاقة عند غسل الأطباق، وذلك إما باستخدام غسالة الصحون أو من خلال الغسيل اليدوي؟ وقد ظل هذا النقاش مستمرًا منذ اليوم الأول تقريبا الذي اجتاحت فيه غسالات الأطباق الأسواق.
يحذر الخبراء من خطورة “المواد البلاستيكية الدقيقة” (بحجم أقل من 5 ملليمترات) لغزوها جميع الأشياء والأماكن، من عناصر الطبيعة إلی الأجسام البشرية، ويتعرض أعضاء کل الأسر لنشر هذه المواد في بيئة أسرتهم.