اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ما أن يحل فصل الشتاء حتى تتخذ الكثير من العراقيات تدابير لتحسين وضعهن المعيشي خصوصاً أن معظم من يقطن في القرى والأرياف وحتى أطراف المدن يعشن من غير مداخيل ثابتة، ما يدفعهن إلى البحث عن عمل يُحسّن الوضع الاقتصادي لأسرهن. وهناك إقبال كبير على بعض المأكولات التراثية في الشتاء، ما يدفع ربّات البيوت إلى استغلال الفرصة المتاحة لصنع وبيع أطعمة مثل دبس التمر الذي يصنعنه في موسم الخريف، ودبس الرمان وحلوى (المدكوكة) المصنوعة من التمر والسمسم، وأطعمة أخرى.
عربة خشبية متنقلة مزودة بعجلات، تحمل ماكينات مختلفة لإعداد جميع أنواع المشروبات الساخنة، تجوب بها أماني قابيل شوارع بورسعيد تارة وتقف بها أمام مدرسة مصطفى كامل تارة أخرى، إذ اتخذت منها مصدرا رزق لها لتوفير نفقاتها الشخصية.
13 عاما قضتها «هاجر» في صناعة الشنط اليدوية والإكسسوارات والحلي، إذ بدأت تتدرب عليها لتتمكن من التعلم وإنشاء مشروعها الخاص الذي استطاعت من خلاله أن تحصل علي دخل ثابت، وتعمل في مجال التدريب على العمل على المشغولات اليدوية للفتيات.
أعلنت وزارة الهجرة، عن 250 مشروعاً لدعم النساء العائدات إلى مناطقهن الأصلية المعيلات لأسرهن ضمن حملة “بعودتك تعود الحياة”.
"أماني غريب" سيدة سيناوية كانت تحلم منذ الصغر بإحياء التراث السيناوي، ولم لا وهي بارعة في الحرف اليدوية التي تشتهر بها أرض الفيروز دون غيرها، لذا عملت قبل عدة سنوات على الانخراط وسط المجتمع النسائي في مدينة العريش، ونقل خبراتها في صناعة الحرف اليدوية لهن، حتى برعن في تنفيذ الملابس والمنسوجات، الأمر الذي أدى إلى رواج منتجاتهن في جميع محافظات الجمهورية، بل وتعدى الإنتاج إلى خارج حدود الوطن، ليصبحن سيدات منتجات ينفعن المجتمع.
تولت المرأة التونسية عن جدارة جلَّ الوظائف والمهن، فنسبة الطبيبات والقاضيات والمحاميات والمدرسات والصيدلانيات والصحافيات تكاد توازي نسبة الرجال، بينما تفوقها في بعض المهن، لكن اللافت أن نساء كثيرات اقتحمن مجالات عمل كانت حكرًا على الرجال بل هي في الأصل مهن رجالية إما بحثًا عن لقمة العيش وإما تحديًا وإثباتًا للذات.
تشتهر مدينة إدلب الواقعة في شمال سورية بزراعة الملوخية. ويبدأ موسم زراعتها في بداية شهر يونيو/ حزيران، فيما يبدأ القطاف في نهاية الشهر نفسه ويستمر حتى نهاية سبتمبر/ أيلول. وتقطف الأوراق كل 10 أيام.
مرت 5 سنوات على أول مشاركة لـ «زينب العبادي» ابنة مدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، في فعاليات معرض تراثنا للحرف اليدوية، المقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس لدعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر من كل محافظات مصر.
على بعد نحو 110 كليومترات من القاهرة، استطاعت عفاف درويش، إحدى سيدات قرية الأعلام بمركز الفيوم، المزج بين عملية المنتج والتصميم عبر حرفة «الخوص»، التي توارثتها أبًا عن جد، واتقنتها في سن الثامنة عشر، إلى أن أصبحت قادرة على إنتاج قطع ذات تصميمات مختلفة، لتشارك بإبدعاتها في معرض «تراثنا» 2023.
- خلصت منظمة "أوكسفام" الخيرية إلى أن البيانات الاقتصادية مضللة فيما يتصل بأجور المرأة. ماذا قالت أوكسفام؟