اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
شهدت مناطق في ولاية بدخشان الأفغانية، مساء السبت، فيضانات جارفة جديدة أدت إلى مقتل عشرة أشخاص من أسرة واحدة، في منطقة مورجك بمدينة فيض أباد، من بينهم ست نساء وثلاثة أطفال. وقال رئيس إدارة مواجهة الأزمات والكوارث الطبيعية المحلية، المولوي محمد أكرم أكبري، في بيان، إن مياه الفيضان جرفت الأسرة إلى داخل نهر كوجكه، وتواصل فرق الإنقاذ محاولات انتشال جثمان الضحايا. كما دمرت الفيضانات عشرات المنازل، وخلفت أضراراً مالية كبيرة.
وجّه قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئي، رسالة إلى الشباب والطلاب الجامعيّين في الولايات المتحدة الأمريكيّة الذين نزلوا إلى الميدان للدفاع عن أطفال غزّة ونسائها، معرباً فيها عن تعاطفه معهم ومؤازرته لهم، ثمّ قال سماحته لهم أنّ التاريخ يطوي صفحاته وأنّهم في الجهة الصحيحة منه.
أصرت دودو أونال (72 عاما) التي تعيش في منطقة أركلي بولاية قونيا (وسط تركيا)، على إبقاء ورشة زوجها لإصلاح الأجهزة الكهربائية مفتوحة بعد وفاته تنفيذا لوصيته، وهو ما دفع زوجة ابنها لمساعدتها في العمل.
خرجت مئات النساء في مسيرة في كشمير لإحياء ذكرى الشهيد سيد إبراهيم رئيسي ورفاقه.
تتعلم النساء مهارة نسج السجاد في ولاية ديار بكر (جنوب تركيا)، لتنسج أناملهن سجاد الصوف بحرفية وإتقان في أحد مراكز دعم الأسرة بمنطقة سور في قلب المدينة، ليتم تصديره لاحقا إلى اليابان.
اشارت خزعلي الى المكانة الرفيعة لأسر الشهداء، واعتبرتهن امثلة للصبر والمقاومة.
قال صندوق الأمم المتحدة للسكان، اليوم الأربعاء، إن النساء الأفريقيات أكثر عرضة للوفاة بسبب مضاعفات الحمل أو الولادة بمقدار 130 مرة مقارنة بالنساء في أوروبا وأمريكا الشمالية، مضيفاً أن أكثر من نصف وفيات الأمهات التي يمكن الوقاية منها تحدث في البلدان التي تمر بأزمات أو محن.
سبق أن أمر زعيم حركة "طالبان" الأفغانية هبة الله آخوند زاده بمنح الأفغانيات بعض حقوقهن، وعدم تزويجهن في الصراعات القبلية وغيرها، لكنهن لا يزلن يتعرضن لعنف أسري، ويحرمن من حقوقهن.
في وقت تبدي حكومة حركة طالبان في أفغانستان ومؤسسات خيرية اهتماماً كبيراً بتعليم رجال كبار في السن، تختلف آراء المواطنين في المسألة التي يرى بعضهم أنها خطوة ضرورية جداً، باعتبار أن كل إنسان يملك حق التعلّم، أكان صغيراً أو كبيراً، بينما يعتبر آخرون أن أولويات الفترة الراهنة تتمثل في تعليم الجيل الجديد، خاصة الفتيات، اللواتي حرمن من هذا الحق منذ أن استعادت الحركة الحكم في أغسطس/آب 2021.
قالت لجنة خبراء عينتها الحكومة الألمانية إن عمليات الإجهاض يجب ألا تكون جريمة جنائية في ألمانيا.