اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
عاد الجدل حول قانون الملكية المشتركة بين الأزواج رغم كونه اختياريا وليس إجباريا، مع تزايد الحديث عن كونه خطرا على الأسرة والسبب الرئيسي للعديد من حالات الطلاق والنزاعات القضائية، وذلك بعد التطرق إلى هذه القضية في أعمال درامية رمضانية.
وتُظهر البيانات التي جمعتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن النساء يتمتعن بتمثيل منخفض فيما يخص جميع مستويات صنع القرار بجميع أنحاء العالم، وأن تحقيق المساواة بين الجنسين في الحياة السياسية لا يزال بعيد المنال.
برز خلال إعلان الحكومة السورية الجديدة، يوم السبت، اسم هند قبوات كونها السيدة الوحيدة بين الوزراء الذين جرى تعيينهم ضمن مراسم رسمية أقيمت في قصر الشعب بدمشق، بحضور الرئيس أحمد الشرع.
في خطوة نادرة في إفريقيا، نصّبت نيتومبو ناندي-ندايتواه رئيسة لناميبيا، وهي أوّل امرأة تتولّى الرئاسة في هذه الدولة اليافعة في الجنوب الإفريقي بعدما ثبّت القضاء فوزها في انتخابات شابتها الفوضى في أواخر نوفمبر.
صدر مرسوم بقانون رقم 10 لسنة 2025 بتعديل نص المادة 26 من القانون رقم 51 لسنة 1984 في شأن الأحوال الشخصية، ليصبح كالتالي: «يمنع توثيق عقد الزواج أو المصادقة عليه لمن لم يبلغ من العمر 18 عاماً وقت التوثيق».
ناقشت اللجنة المشتركة (القانونية والمرأة وشؤون الأسرة) في مجلس النواب، مشروع قانون اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة لسنة 2024، بهدف وضع إطار قانوني لإنشاء جهة أهلية وطنية تُعنى بشؤون المرأة
لا يزال عدد الرجال يفوق عدد النساء في المناصب التنفيذية والتشريعية بأكثر من ثلاثة أضعاف، فيما يبقى التقدم في تحقيق المساواة بين الجنسين في القيادة السياسية محدودا مع بداية عام 2025 الذي يوافق الذكرى السنوية الثلاثين لإعلان ومنهاج عمل بيجين.
حذّرت منظمة هيومن رايتس ووتش من أن التعديل الجديد لقانون الأحوال الشخصية العراقي يشكل انتهاكاً خطيراً لحقوق النساء ويُشرع الزواج غير المسجل، وكان البرلمان العراقي قد أقر قانون الأحوال الشخصية في الـ21 من يناير/ كانون الثاني الماضي، على الرغم من أنه قوبل برفض من قبل قوى سياسية وفعاليات شعبية ومنظمات مجتمع مدني، إذ يضم فقرات وبنوداً اعتبرت تفسيرات دينية لا تناسب البلاد المتنوعة ثقافياً ودينياً ومذهبياً، كما يضمّ فقرات اعتبرت أنها حد أو حرمان لحقوق الأم والزوجة، وتحيز للرجال.
لم يعد تهرب الرجال من إثبات الطلاق الشفهي يسبب مشكلا بالنسبة إلى المتزوجات في مصر حيث أصبح بإمكانهن الاستفادة من منطوق حكم القضاء الأسري مستقبلا بعد أن نجحت امرأة في الحصول على حكم يقضي بإثبات طلاقها شفهيا بعد أن هجرها زوجها لفترة طويلة. وأصبح بإمكان المرأة طلب الطلاق للضرر بعد سنة واحدة من غياب الزوج عنها لتستطيع بعدها الحصول على الطلاق النهائي.
نظمت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية حلقة نقاشية رفيعة المستوى حول دور المرأة في الدبلوماسية وتعزيز المساواة بين الجنسين في مجال العمل الدبلوماسي.