اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
كشف تقرير الأمم المتحدة للتوقعات السكانية العالمية عن تفاوت واضح في معدلات النمو السكاني بين الدول العربية، حيث تصدرت مصر القائمة تلاها اليمن والعراق ثم الجزائر في المرتبة الرابعة.
لطالما كان الإباحية "ميدانا" لتجربة التكنولوجيا الجديدة: فعندما اخترع غوتنبرغ آلة الطباعة، تم استخدامها سريعا لطباعة المنشورات الفاحشة، وأول فيلم إباحي على شريط الفيديو ظهر عام 1977، قبل عام من إنتاج هوليوود الرئيسي. ولدى إطلاق "مينيتل"، الخدمة الفرنسية التي سبقت الإنترنت، في أوائل الثمانينيات، كانت الخدمات الإباحية تمثل من ثلث إلى نصف المحتوى... والآن الذكاء الاصطناعي.
تعيش النساء النازحات في قطاع غزة فصلاً جديداً من المعاناة مع اشتداد المنخفضات الجوية، إذ تتحوّل الخيام المهترئة إلى مصائد للأمطار والبرد في ظل غياب أي مأوى يحفظ كرامتهن ويحمي أطفالهن.
شهدت مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، الخميس، التي تحولت إلى مركز استقبال رئيسي لمئات آلاف النازحين من مناطق القطاع، ميلاد أول فعالية اقتصادية مجتمعية منذ توقف حرب الإبادة الإسرائيلية.
في سبتمبر/أيلول الماضي، برز اسم منصة "ديسكورد" بقوة في الساحة العربية، ليس بوصفها منصة ترفيهية متعلقة بالألعاب الإلكترونية كما تُعرف عالميا، بل بكونها مساحة تنظيمية استخدمها شباب ومراهقون في المغرب لتنسيق مظاهراتهم ومناقشة قضايا تتعلق بالحريات والإعلام والفساد.
يعيد الشتاء ترتيب العلاقات داخل البيوت الأردنية حيث يتحول البرد إلى دعوة صريحة للتقارب والألفة بين أفراد الأسرة الوحدة وحتى الأسرة الممتدة. ومن جمر الحطب إلى الشاشات الحديثة تصبح البيوت محطات دفء تعيد العائلات إلى تفاصيل يومية، غابت عنها طويلاً.
في بلادٍ تتجدّد جراحها كل يوم، لا يتحوّل الشهداء إلى أرقام، ولا تغيب وجوههم خلف ضجيج الحرب. إنهم الذاكرة التي تكتب معنى الصمود، والأثر الذي يترك في الناس ما يعجز الزمن عن محوه. من بين هؤلاء، برزت أسماء صنعت حضورًا يتجاوز غيابها: مريم أبو دقّة، أنس الشريف، عدنان البرش، رفعت العرعير، محاسن الخطيب، هبة أبو ندى. وجوه لم تكتفِ بأن تعيش تحت النار، بل حملت رسائلها إلى العالم، وذهبت بأصواتها أبعد مما كان متاحًا لها وهي على قيد الحياة.
تزايدت خلال عام 2025 الدعوات إلى الحدّ من الانغماس في الفضاء الافتراضي، واعتماد ما يُعرف بـ"الصيام الرقمي".
يشهد قطاع غزة ارتفاعا لافتا في عدد الأطفال المولودين بتشوهات خلقية نادرة خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع، في ظل انهيار المنظومة الطبية ونقص الغذاء والدواء نتيجة الحصار المستمر منذ عامين.
في زمن تتكاثر فيه العتمة فوق غزة، وتضيق فيه المساحات التي يمكن للإنسان أن يلتقط فيها أنفاسه، تظهر حكايات أشبه بأوثق الشهادات على صمود الإنسان الفلسطيني، من بينها تبرز قصة المصورة نورما أبو جياب، امرأة حملت كاميرتها كما لو كانت درعا، ووقفت بها وسط القصف والنزوح، وفقدان الأحبة، لتوثّق ما تبقى من ملامح الحياة ولحظات الفرح القليلة التي قاومت الموت.