اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تشهد بيئة الأسرة أحيانا أن الطفل يجهش بالبكاء، فتسارع الوالدة لاحتضانه ومحاولة تهدئته، ليتدخل الأب بنبرة صارمة مطالبا الطفل بأن “يكف عن البكاء، لأنه رجل ولا ينبغي له أن يبكي”. في لحظة واحدة، يجد الطفل نفسه في قلب صراع تربوي بين أسلوبين مختلفين، وتجد الأم نفسها ممزقة بين مشاعر الغضب والإحباط، وعاجزة عن التصرف، وقد يتسلل إليها الشعور بالذنب، لأن صغيرها يتلقى رسائل متضاربة حول ما هو مقبول وما هو مرفوض.
يعتقد الكثيرون أن بعض الأماكن في المنزل، مثل الحمام والمطبخ، هي الأكثر تعرضا للبكتيريا والجراثيم، لكن دراسة جديدة قد تغير هذا الاعتقاد.
الطبخ مهارة يمكن تعلمها في أي عمر، "حتى الأطفال يستطيعون أن يقضوا وقتا في المطبخ، لصقل التنسيق بين اليد والعين، وتعلم تقنيات جديدة، والاستمتاع بوجبة لذيذة"؛ كما تقول جوانا سالتز على موقع "ديليش".
يدرك كل والد ووالدة مدى صعوبة مسؤولية تربية طفل صغير، فبين الرعاية المستمرة والتوجيه الدائم والتأديب المتوازن، قد يجد الكبار أنفسهم عرضة للانفعال الزائد، والتوتر المفرط، والشعور بالإرهاق.
ينبغي تنظيف فرشاة الشعر بانتظام للحفاظ على صحة الشعر من ناحية ولإطالة عمرها الافتراضي من ناحية أخرى؛ لأنه مع الاستخدام المتكرر تتراكم البكتيريا والفطريات على الفرشاة، مما يؤثر سلبا على صحة وجمال الشعر.
تعتبر وجبة الفطور من أهم الوجبات للحفاظ على الصحة وتزويد الجسم بالعناصر الغذائية التي تمدنا بالطاقة طوال اليوم، لكن بعض الأخطاء الشائعة قد تفقد هذ الوجبة فوائدها.
يبدو أن عوامل نمط الحياة والصحة المرتبطة بأمراض القلب لها تأثير أكبر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى النساء مقارنةً بالرجال، وفق دراسة كندية جديدة.
رمضان فترة مزدحمة ومرهقة، إذ نواجه مسؤولياتنا المعتادة إلى جانب التكيف مع أوقات الصيام والعبادات، إضافة إلى التحضيرات الخاصة بالشهر الكريم. ورغم الأجواء الجميلة، قد يؤدي الانشغال المفرط إلى الإرهاق. لذا، من المهم تقديم الدعم المتبادل. إليك طرقا بسيطة لمساعدة زوجتك خلال رمضان دون مجهود كبير، لكنها ستحدث فرقا حقيقيا.
يتطلب تجهيز مطبخ متكامل استثمارًا في الوقت والمال، فبالإضافة إلى الأدوات الحديثة، هناك عناصر أساسية لا غنى عنها. ومع ذلك، لا يكفي مجرد امتلاك الأدوات المناسبة، بل يجب العناية بها من خلال الصيانة الدورية واستبدالها عند الحاجة للحفاظ على جودتها وضمان سلامة الطعام.
يشكل شهر رمضان فرصة لإعادة تقييم العادات الغذائية واعتماد نمط حياة أكثر صحة، فمن خلال اتباع نظام متوازن يشمل سحورا غنيا بالعناصر الغذائية وإفطارا معتدلا، يمكن للصائمين الاستفادة القصوى من الشهر الكريم على المستويين الروحي والصحي.