اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
"قبل أن تنتقد شخصا أو تحكم عليه، ضع نفسك في مكانه" يعبر هذا الاقتباس البسيط عن قوة التعاطف، فإدراك مشاعر الآخرين وتخيل كيف سيكون الأمر لو كنت في نفس موقفهم، تحدد قدرة الشخص على التعاطف.
تشكل الأعمال المنزلية المتكررة عبئا على ربة البيت، وبخاصة المرأة العاملة. لكن هل تعلمين أن القيام بالأعمال المنزلية يمنح فوائد عديدة للجسد والنفس على حد سواء؛ حيث يؤكد الخبراء إنه يرفع اللياقة البدنية من ناحية، ويحسن الحالة المزاجية من ناحية أخرى.
تنخفض مستويات الطاقة وكذلك حالتك المزاجية، وانقطاع الطمث يقلب جسمك وعقلك رأسًا على عقب، من الجيد أنه يمكنك تناول أطعمة معينة ضدها.
يبحث العديد من النساء فوق سن الخمسين عن أنظمة غذائية لدعم وظائف القلب أو الدماغ، أو المساعدة فى السيطرة على أعراض انقطاع الطمث، أو تعزيز صحتهن بشكل عام، وهناك الكثير من الأنظمة تلك التى ينصح بها المختصون، وفقًا لموقع «هيلث إن».
من أهم الهدايا الأساسية التي يمكن أن نقدمها لأطفالنا القبول والاستقرار، والأهم من ذلك الحب. وبطبيعة الحال، فالآباء يحبون أطفالهم بالفطرة، لكن هناك حاجة للتعبير عن هذا الحب من حين لآخر، حتى لو بدا ذلك أمرا معقدا في بعض الأحيان.
اختيار أفضل الأغذية أمر بالغ الأهمية لحماية المرأة من مجموعة متنوعة من المخاطر التي تهدد صحتها. هذه الأغذية يمكنها درء الأمراض، كالسكري وأمراض القلب وسرطان الثدي، ويمكنها أيضا تقوية العظام وجهاز المناعة، وحماية البشرة وغيرها من الفوائد الصحية
ليال صعبة وأوقات عصيبة تمر بها أكثر الأمهات عقب ولادة طفلهن الأول، هكذا تتحول الأمومة إلى حمل يثقل الكاهل، لكن اللحظة التي تتوقف عندها الكثير من الأمهات ليودعن مستقبلهن المهني وأحلامهن تحولت لدى أخريات إلى نقطة انطلاق نحو عالم مختلف لم يخطر ببالهن قبل تلك اللحظة التي قابلن فيها المولود الأول، فقررن تغيير مسار حياتهن بالكامل، لتبدأ رحلة جديدة كليا من أمومتهن وإليها.
هناك بعض الطرق التي يمكن تطبيقها لزيادة تركيز وقدرة الحفظ لدى الأطفال، والتي تشمل الالتزام بالغذاء الصحي، النوم الكافي، الأنشطة الحركية والألعاب التعليمية
قد يكون التركيز في الفصل بعد العطلة الصيفية أمرًا صعبًا على الأطفال خاصة إذا لم يحصلوا على الطعام المناسب، وهنا يحذر خبراء التغذية من أن وجبة الغذاء غير المتوازنة تؤثر سلبًا على الأطفال.
قالت مؤسسة الربو والحساسية الأميركية إن نحو 50 مليون أميركي يتأثرون من عث الغبار والوبر والعفن ومسببات الحساسية الأخرى الموجودة داخل المنزل"، في حين تؤكد وكالة حماية البيئة الأميركية "أن تركيزات الملوثات داخل المنازل قد تكون أعلى مرتين إلى 5 مرات عن تركيزها في الخارج".