اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
بالنسبة لمعظم الناس، خاصة النساء، عندما نتحدث عن "شراء ملابس مستعملة"، قد يذهب الذهن أولا إلى أن الظروف المادية متعسرة، لكن بالنسبة لبعض "الإكسسوارات" التي ترتديها النساء بدرجة كبيرة مع الملابس قد لا تكون بسبب الظروف المادية، إذ تباع بعض حقائب اليد المستعملة بأسعار غالية الثمن، وقد يكون بعضها أغلى من الجديدة، ما يجعلنا نتساءل عن السبب.
تدفع الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة نساء فلسطينيات إلى العمل في تربية الطيور والحيوانات، بهدف توفير مصدر دخل يُمكّنهنّ من توفير المتطلبات الحياتية اليومية لأسرهنّ في ظلّ ارتفاع معدّلات البطالة والفقر في القطاع الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي.
خلصت جلسة نقاش حول تحديات توظيف النساء في الأردن إلى أنهن يواجهن صعوبات في وسائل التنقل إلى أماكن العمل، خاصة من يقمن في قرى وبلدات بعيدة. وشددت على أن "النساء يرغبن في المشاركة في العمل، لكن ضعف أداء شبكة النقل لا يساعدهن في تحقيق هذا الهدف، كما يواجهن صعوبات في التوفيق بين احتياجات الحياة الأسرية ومتطلبات العمل".
ظل حلم رائدة الأعمال اللبنانية هيفاء جوهر بتأسيس كيان مهني خاص يبرز شغفها وإتقانها لتخصصها في علوم الغذاء وإنتاج الأطعمة الصحية يرافقها منذ كانت طالبة جامعية في بيروت، حتى تزوجت وأصبحت أما لطفلين، وتقيم برفقة زوجها وعائلتها الصغيرة في بريطانيا.
وجه فوزي صابر مدير مديرية العمل في محافظة أسوان وحدة التدريب المتنقلة إلى مدينة نصر النوبة؛ لتدريب الفتيات والسيدات على مهنة الخياطة والتفصيل لإكسابهم مهارات الخياطة، وتعليمهم مهنة تجعلهم مؤهلين لسوق العمل، وفتح مشروع خاص بهم يستطيعون من خلاله توفير مصدر دخل ثابت لهم.
نهائيات السيدات 2023 اجتذبت رعاة أكثر من أي وقت مضى، لكنهم ما زالوا يدفعون أقل مما يدفعونه لمنافسات الرجال
حقق مشروع الثروة الحيوانية لاقتصاد المرأة تطوراً ملحوظاً، من ناحية زيادة عدد المواشي باختلاف أنواعها، وأصبح مصدر دعم لاقتصاد المنطقة.
تواجه النساء ما يدعو للقلق أكثر من الرجال إزاء موجة قادمة من الأتمتة والذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تستبدل نحو ثلث ساعات العمل في جميع أنحاء الاقتصاد الأميركي.
قبل أن ينشر الفجر خيوط ضيائه الأولى، تقطع أم زهوان (34 عاماً)، ومعها عدد من رفيقاتها، ثلاثة كيلومترات ليصلن إلى شاطئ العارة، القريب من باب المندب، في محافظة لحج (150 كم شرق عدن)، من أجل بدء جولة الصيد البحرية الأولى في ذلك النهار، بواسطة قارب مستأجَر، مقابل 20% من حاصل صيدهنّ.
رغم لعنة الحرب التي تركت آثارها في اليمن، وجعلت سكانها يعيشون أسوأ كارثة إنسانية في العالم، غير أن الشابة اليمنية لمى الأسودي (30 عاماً)، استطاعت أن تفتح طاقة أمل للمرأة اليمينة بمشروع منزلي يدخل الآن عامه الثالث.