اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
حين نقرأ سيرة مريم العذراء عليها السلام، لا نقرأ قصةً من الماضي، بل مرآةً تُظهر لنا كيف تكون المرأة المؤمنة في كلِّ عصر. امرأةٌ اصطفاها الله لتكون مثالًا للطهر، والثقة، والتسليم المطلق لأمر الله. واليوم، ونحن نعيش في زمنٍ يموج بالفتن والضغوط، تبقى مريم رمزًا لكلِّ امرأةٍ تريد أن تحفظ قلبها لله، وأن تكون نقيّة الفكر، صادقة الإيمان، راسخة أمام الابتلاءات كما كانت هي.
في زمنٍ تحتاج فيه المرأة المسلمة أن ترى نموذجاً عملياً للجمع بين الإيمان، والعقل، والموقف الشجاع، تبرز سيرة أمّ سلمة سلام الله عليها زوج النبيّ صلى الله عليه وآله، لتكون مرآةً صافية تعكس جوهر المرأة المؤمنة التي تعرف الحقّ، وتدافع عنه، وتثبّت كلمته في أحلك الظروف.
أعلنت شركة ميتا المالكة لإنستغرام عن سلسلة قيود جديدة لحماية المستخدمين المراهقين من المحتويات التي قد تمثل خطرا نفسيا او سلوكيا عليهم، في خطوة وصفت بانها الأكثر صرامة منذ إطلاق الحسابات المخصصة بهذه الشريحة العمرية على انستغرام في أيلول/ سبتمبر 2024.
يُعد الفن التشكيلي أحد أبرز مجالات التعبير الإبداعي التي تسهم في إبراز مكانة المرأة العُمانية، وتؤكد دورها الفاعل في إثراء المشهد الثقافي المحلي، من خلال ما تمتلكه من حس فني رفيع يعكس عمق ارتباطها بالبيئة والمجتمع، وقدرتها على التعبير عن قيمها وانتمائها بأساليب فنية متجددة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
لم يعد اختيار المدرسة مسألة بسيطة لدى كثير من الأسر العربية، فقد أصبح النقاش حول نوع المدرسة، ومنهجها، ولغتها، وكأن مستقبل الأبناء كله يتوقف على هذا القرار.
في هذا العالم الذي يركض بسرعة الضوء، ينهض جيل غزة كأنه يحمل الشموع ويسير عكس الريح. ليس لأننا ضعفاء، بل لأننا نعرف تمامًا قيمة النور حين يكون العالم حولنا مظلمًا. نحن جيل لا يملك ترف الانتظار. لا ننتظر انجلاء الغيم كي نحلم، بل نحلم تحته، وتحت النار، وتحت الحصار. الحياة لا تُقاس بما نملكه، بل بما لا نتخلى عنه… عن الحلم، عن الكتاب، عن الكلمة.
أعلن مدير قاعدة مكتبة "نور" الرقمية عن تقديم 1200 عنوان كتاب حول السيرة العلمية والعملية للسيدة فاطمة المعصومة (ع) في هذه القاعدة المرموقة.
بمناسبة ذكرى صلاة جمعة النصر، تم إصدار أحدث إصدارات “نشر الثورة الإسلامية” تحت عنوان كتاب “عيار ۲۴”. صدر كتاب “عيار […]
ماتزال القصص الإنسانية تتوالى من مدينة الموصل العراقية التي شهدت أعتى المعارك مع تنظيم الدولة الاسلامية، لتنبض فيها مبادرة إنسانية بتوقيع سيدة موصلية أعادت الأمل للأطفال من ذوي الهمم، عن طريق إفتتاح معهد تطوعي لرعايتهم.
من قلب حكايات الصمود الفلسطينية التي لا تُنسى، تقف «فاطمة الهواري» شاهدة حيّة على زمنين مختلفين. كانت شابة في الثامنة عشرة من عمرها، تحلم بمستقبل هادئ في قريتها الجليلية «ترشيحا»، حين قصفت الطائرات الإسرائيلية قريتها في عام 1948، ولم تكن الغارة مجرد قصف عابر، بل كانت إعلاناً لبداية النكبة، وانهيار عالم كامل من البيوت والعائلات والذاكرة.