اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
وطدت المغربية عبير عزيم (14 سنة) صداقة عميقة مع الكتب باعتبارها خير جليس، واختارت السفر على أجنحة الصفحات، فكانت الثمار مجموعة قصصية أسمتها "زورق الموت"، تلتها مجموعة "درع الوطن"، فرواية أصدرتها مؤخراً بعنوان "شمس بحجم الكفّ".
"أماني غريب" سيدة سيناوية كانت تحلم منذ الصغر بإحياء التراث السيناوي، ولم لا وهي بارعة في الحرف اليدوية التي تشتهر بها أرض الفيروز دون غيرها، لذا عملت قبل عدة سنوات على الانخراط وسط المجتمع النسائي في مدينة العريش، ونقل خبراتها في صناعة الحرف اليدوية لهن، حتى برعن في تنفيذ الملابس والمنسوجات، الأمر الذي أدى إلى رواج منتجاتهن في جميع محافظات الجمهورية، بل وتعدى الإنتاج إلى خارج حدود الوطن، ليصبحن سيدات منتجات ينفعن المجتمع.
على هامش الفعاليات المخلدة لليوم العالمي للغات الإشارة، نظمت المخرجة الموريتانية لاله كابر، معرضا خاصا "بالصم".
في منطقة الداوودي بحي المنصور، يقع “كاليري” مجيد، الذي يُعد اليوم من الأروقة والمنتديات الثقافية بجانب الكرخ من بغداد ويقيم الـ”كاليري” نشاطاً ثقافياً أو فنياً مساء كل جمعة.
اعتنى المواطن في الحضارة المصرية القديمة بنظافة البدن والملبس والمسكن، كما كان يدلك جسده بالزيوت العطرية، واهتمت النساء بالتجميل والتزيين وكان هناك مصففين للرجال وآخريات للنساء ما دل على اهتمامهم بالتزين بالحلي وتميزت مصوغاتهم بالدقة الفنية العالية وجمال التشكيل.
حافظت الأمثال الشعبية على ذاكرة المرأة الجزائرية، إذ تعبر عن موروث غير مادي للهوية الثقافية، ويرمز بعضها إلى جمال الألبسة والمجوهرات التي ترتديها المرأة وإبراز مكانتها، وبعضها الآخر إلى ممارسات تبرز قيمتها في الأسرة والمجتمع.
عُيّنت مساعدة وزير التراث الثقافي والسياحة والحرف اليدوية الايراني لشؤون الحرف اليدوية والفنون التقليدية "مريم جلالي"، مساعدة لرئيس مكتب غرب آسيا في قسم آسيا والمحيط الهادئ بمجلس الحرف العالمي.
بحركات مختلفة لا يفهمها سوى ذوي الهمم من الصم والبكم، تقف زينب السعيد الواعظة بالأزهر، وسط مجموعة من الأطفال داخل مسجد الفولي بمدينة المنيا، تروي لهم قصص الأنبياء، وتقدم لهم دروسا دينية، تحاكيهم بلغة الإشارة التي يفهمونها، لتأصل ثقافة أن ذوي الهمم في قلوبنا وعقولنا، لتشهد حلقاتها إقبالا كبيرا من السيدات وأبنائهن وذلك بعد إطلاق مشيخة الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، دوراتهما التدريبية لتعليم الواعظات لغة الإشارة.
مرت 5 سنوات على أول مشاركة لـ «زينب العبادي» ابنة مدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، في فعاليات معرض تراثنا للحرف اليدوية، المقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس لدعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر من كل محافظات مصر.
على بعد نحو 110 كليومترات من القاهرة، استطاعت عفاف درويش، إحدى سيدات قرية الأعلام بمركز الفيوم، المزج بين عملية المنتج والتصميم عبر حرفة «الخوص»، التي توارثتها أبًا عن جد، واتقنتها في سن الثامنة عشر، إلى أن أصبحت قادرة على إنتاج قطع ذات تصميمات مختلفة، لتشارك بإبدعاتها في معرض «تراثنا» 2023.