اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ترتفع جرائم قتل النساء في تركيا ويعيدها مراقبون إلى تردي الواقع المعيشي، في حين يطالب آخرون بإعادة عقوبة الإعدام أو العودة لاتفاقية إسطنبول من أجل ردع العنف ضد المرأة.
مع تسارع قدرات الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، تتزايد المخاوف من إساءة توظيفه في مجالات تمس الخصوصية والكرامة الإنسانية. ومن بين أخطر هذه الاستخدامات ما يُعرف بـ”التزييف العميق” الإباحي، الذي يوظف الخوارزميات لتوليد صور أو مقاطع فيديو جنسية مزيفة لأشخاص حقيقيين دون علمهم أو موافقتهم، إلى جانب أدوات التعقب الرقمي التي تتيح مراقبة الأفراد سرًا. هذه الظواهر لم تعد حوادث فردية، بل باتت تهديدًا عابرًا للحدود، ما يدفع الحكومات إلى التحرك لوضع أطر قانونية وتقنية للحد منها.
كشفت دراسة أعدّتها منظمة "أكشن إيد" ونُشرت نتائجها اليوم الأحد، أنّ العنف الجنسي يبقى أكثر ما تخشاه النساء والفتيات من الروهينغا اللّواتي يعشن في مخيّمات لجوء بائسة في كوكس بازار في بنغلادش. وتضمّ المنطقة نحو مليون شخص من أقليّة الروهينغا المسلمة التي تتعرّض للاضطهاد في ولاية راخين في بورما ذات الغالبية البوذية. وقد فرّ كُثر من الروهينغا إزاء حملة القمع العسكرية التي شُنّت في العام 2017.
أقدمت جماعة طالبان منذ أن أعادت سيطرتها على أفغانستان عام 2021، على منع الفتيات ما بعد الفصل الدراسي السادس من تلقي التعليم، وأغلقت الجامعات أمام الفتيات وحتى أنها منعتهن من الدراسة في فروع خاصة بالنساء من مثل القبالة والتمريض.
ابتداءً من 1 سبتمبر/أيلول 2025، حظر الاتحاد الأوروبي مادة "تي بي أو" "أكسيد ثنائي فينيل فوسفين ثلاثي ميثيل بنزويل" الشائعة في بعض تركيبات طلاء الأظافر الجل، باعتبارها "مسرطنة أو مطفرة أو سامة للتكاثر". في المقابل، لا تزال المادة غير منظّمة في الولايات المتحدة وتُستخدم على نطاق واسع.
تتجاوز أزمة حقوق المرأة في أفغانستان كونها مأساة إنسانية، لتصبح كارثة اقتصادية واجتماعية تكلّف البلاد ما لا يقل عن مليار دولار سنويا، وفق تقديرات البنك الدولي. هذه الخسارة، كما تؤكد جيورجيت غانيون، نائبة الممثل الخاص للأمين العام في أفغانستان، ليست مجرد مأساة حقوقية، بل هو شلل متعمد للتنمية الوطنية، يحرم أفغانستان من مساهمات النساء بوصفهن مهنيات ورائدات أعمال ومستهلكات، ويقوض فرص الازدهار والرخاء مستقبلا.
عبرت وزارة الصحة والعمل والرعاية الاجتماعية في اليابان عن قلقها بسبب الانخفاض القياسي بعدد المواليد الجدد.
أثار تقرير استشاري جديد في مقاطعة كيبيك الكندية جدلاً واسعاً بعد أن تضمن 50 توصية، من أبرزها توسيع حظر ارتداء الرموز الدينية ليشمل الحضانات المدعومة حكومياً، وإلزام الأشخاص بكشف وجوههم عند تلقي الخدمات العامة.
صممت شركة كورية روبوتا مدعوما بالذكاء الاصطناعي، على شكل دمية، بهدف رعاية المسنين لتخفيف شعورهم بالوحدة، من خلال التفاعل والمحادثات اليومية.
ينام أكثر من ألفَي طفل في شوارع فرنسا بسبب نقص أماكن الإيواء الطارئ المتاحة. ويشهد هذا العدد ارتفاعاً حاداً منذ سنوات، وفقاً لجمعياتٍ تدعو إلى خطوات حكومية لمعالجة هذه الظاهرة.