اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تشير متلازمة العش الفارغ إلى الشعور بالحزن والخسارة الذي يشعر به الوالدان، أو أحدهما، عندما يغادر ابنهم -ابنتهم- الأخير المنزل.
تشكل المأكولات المُصنعة والنكهات المضافة والمواد الملونة ضررًا كبيرًا على صحة الإنسان؛ لذلك عليك معرفة أنواعها لتجنب تناولها أو إعطائها لأولادك.
تعد اضطرابات النوم مشكلة شائعة، خاصة مع التقدم في العمر، وتشير الأبحاث إلى أن هذه المشكلات تصيب النساء أكثر من الرجال.
قالت مؤسسة الربو والحساسية الأميركية إن نحو 50 مليون أميركي يتأثرون من عث الغبار والوبر والعفن ومسببات الحساسية الأخرى الموجودة داخل المنزل"، في حين تؤكد وكالة حماية البيئة الأميركية "أن تركيزات الملوثات داخل المنازل قد تكون أعلى مرتين إلى 5 مرات عن تركيزها في الخارج".
خلصت دراسة جديدة إلى أن ممارسة النساء الرياضة في الصغر تجعلهن يتمتعن بصحة قلب أفضل في الكبر، وبحثت الدراسة مدى إمكانية تخزين الاستفادة من المجهود البدني -على غرار المدخرات البنكية- من أجل تحسين أداء القلب في مراحل لاحقة من العمر.
تتعرض أجسام النساء لفقد العديد من الفيتامينات والمعادن الأساسية خلال فترات الحياة المختلفة بسبب الحيض والحمل والولادة، وهو ما يجعل النساء في حاجة مضاعفة لتناول العناصر الغذائية المفيدة التي تعوض ما يفقده الجسم، ويعد التمر من الثمار المفيدة لجميع النساء.
في موازاة الارتفاع في أعداد المصابين/ ات بالسمنة حول العالم، لا سيّما في مرحلتي المراهقة والشباب، يزداد الإقبال على جراحات علاج السمنة كحل ناجز لفقدان سريع وكبير للوزن. وفيما تشكّل النساء غالبية المرضى الذين يخضعون لعلاج السمنة، ومعظمهن في سن الإنجاب، فإن الحديث حول أثر عمليات مثل تكميم المعدة (التي تعرف أحياناً بـ"قصّ المعدة") على الحياة الإنجابية للمرأة أمر ضروري.
بحلول عام 2025، يُتوقّع أن تواجه أكثر من 1.1 مليار امرأة حول العالم أزمة الإياس (سن اليأس). وبحسب منظمة الصحة العالمية، تُعاني النساء من انقطاع الطمث ما بين 45 و55 عاماً في مرحلة طبيعية من مراحل التقدم البيولوجي في العمر. ويحدث الإياس نتيجة لتوقف الوظيفة الجريبية للمبيض وتراجع مستويات الإستروجين في الدم. في هذا الإطار، بدأت بعض المراكز الصحية تطوير "منتجعات صحية لمواجهة انقطاع الطمث" للنساء اللواتي يرغبن في الحصول على مساعدة طبية ونفسية للتعامل مع هذه المرحلة الصعبة في حياتهن.
أشار المركز الاتحادي للتوعية الصحية إلى أنه من الطبيعي أن يتعرض الأطفال لحالات العدوى بنزلات البرد وهم في عمر المدرسة من 8 إلى 12 مرة سنويا.
وجد الباحثون أن العيش في منطقة ذات مستويات عالية من تلوث الهواء الجزيئي يرتبط بزيادة الإصابة بسرطان الثدي.