اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
وصفت القائمة بأعمال ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في السودان، أرجنتينا ماتافيل بيتشين وضع الفتيات والنساء في السودان بأنه "يفطر القلب"، منبهة إلى الأثر المدمر للصراع عليهن.
أصدرت السلطات الألمانية أخيراً قراراً بترحيل أربعة مقيمين أجانب يحملون الجنسيات الأمريكية والإيرلندية والبولندية، لمشاركتهم في مظاهرات مؤيدة لفلسطين في العاصمة برلين.
"دينا كانت مميزة في كل النواحي، شغوفة بكل شيء تقوم به، كل شيء كانت تقوم به كان من القلب. عملها مع الأمم المتحدة كان بالنسبة لها رسالة لخدمة الآخرين"، هكذا وصفت السيدة غادة درويش ابنتها دينا - الزميلة في مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي قُتلت أثناء الأعمال العدائية الأخيرة في لبنان.
يعتبر تثقيف الأجيال الجديدة بمراحل الانفصال الهادئ ضرورة لحماية الأبناء من التبعات النفسية لطلاق الوالدين في سن متأخرة، وهذا يستدعي أن يكون الأبناء شركاء في قرار الطلاق وترتيب خطواته.
تواجه الفتيات اللواتي يعانين اضطرابات عقلية تحديات كثيرة في العراق، من بينها العنف الجنسي، في ظل افتقارهن إلى قوانين تحميهن والخوف من الوصمة وعدم قدرتهن على التعبير
قالت مديرة الإسناد والمناصرة في مؤسسة "آكشن إيد" ريهام الجعفري، إن الوضع الإنساني في قطاع غزة تجاوز الكارثية، واصفة إياه بغير المسبوق، في ظل انعدام الغذاء والمياه والوقود، وانهيار القطاع الصحي بالكامل.
في حفل مؤثر شهد حضورًا دبلوماسيًا وحقوقيًا رفيع المستوى، قامت وزارة الخارجية الأمريكية بتكريم الناشطة اليمنية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، ومنحها جائزة المرأة الشجاعة لعام 2025.
استقبل الفلسطينيون في قطاع غزة عيد الفطر على وقع القصف العنيف الذي بدأه الاحتلال الإسرائيلي عقب انهيار الهدنة، مما حول أجواء العيد إلى مأساة دموية.فقد تواصلت الغارات الجوية والقصف المدفعي، مستهدفة المدنيين في مختلف مناطق القطاع، وأسفرت عن سقوط مئات الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء.
في ظل أجواء الأعياد التي تملأ البيوت بالفرح والبهجة، تتجدد فرصة الزوجات لبناء علاقات أكثر دفئا مع الحموات. وبين الهدايا والزيارات والعزائم، يمكن لبعض اللفتات البسيطة أن تفتح القلوب وتقرّب المسافات، خاصة في ظل حساسيات ومواقف مزعجة قد تظهر داخل الأسر الممتدة. فكيف يمكن للزوجة أن تكسب قلب حماتها وتترك أثرا طيبا في مناسبات الأعياد؟
يرفض استشاريو العلاقات الأسرية في مصر تدخلات الآباء غير المبررة في اختيارات الأبناء عند الزواج، مؤكدين أنها لا تؤسس لحياة أسرية سوية. كما ترفض المؤسسات الدينية إجبار الأبناء على الزيجات، من ذلك أن دار الإفتاء تصنف ذلك السلوك في باب العقوق، في حين أنها لا تعتبر رفض الأبناء لتدخل الآباء في قراراتهم المتعلقة بالزواج عقوقا.