اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قد هزت النساء، خاصة خلال حضورهن، بالعلم الفلسطيني تعاطفا مع نساء غزة المجاهدات الصابرات، وأحدثن وأدارن تدفقا ثقافيا هائلا في المجتمعات الإسلامية.
أنا الذي سعدت بهذه الشخصية النبيلة لمواطني، شكرته وشرحت له سبب التنقل بين الجمهور حتى يتمكن من مواصلة المباراة بأمان أكبر على المقعد!
إن المرأة اللبنانية في أنحاء العالم، مهما كانت مكانتها الاجتماعية والدينية وغيرها، التي تتمتع بروح القبول الطيبة والصمود أمام الأحداث من حولها، تعتبر عامل قوة الأمة صانعة الملحمة في المجتمع الإنساني.
ويذكرون تأثير الحضور الدافئ للمرأة في دور الزوجة والأم و... لبقاء الحياة التي تحدث فيها كل يوم أحداث جديدة، خاصة في الحضارة الشرقية الممتزجة بالإسلام!
كنت مشغولاً بمشاهدة الجمال المذهل من حولي عندما هز قلبي صوت رامية المألوف.. جاءت اللحظة الموعودة واحتضنا وقبلنا مملوء بشغف لا يوصف ودفء دموع ذوق داعبت خدودنا!
نشرت مجلة فورين بوليسي تقريرا عن أوضاع الأرامل في غزة. وسردت قصصا قاسية عن موت الأزواج والأبناء، والصعوبات التي تواجهها الأرامل في إعالة أطفالهن وصمودهن رغم الأحزان والصدمات.
تعبر شبكة المنظمات الاهلية الفلسطينية عن تقديرها لدولة جنوب افريقيا، وتثمن عاليا الخطوة الجريئة التي اتخذتها برفع دعوى قضائية امام محكمة العدل الدولية الهادفة لاتخاذ قرار ملزم بوقف حرب الابادة التي تواصلها دولة الاحتلال منذ مائة يوم على قطاع غزة والضفة الغربية، والتي خلفت اكثر من 80 الف شهيد وجريح، وتشريد زهاء مليوني مواطن اضافة الى تدمير المباني الذي خلف اضرارا كلية او جزئية لحوالي 70% من المباني ولم تعد صالحة للسكن ناهيك عن حرب التجويع، ومنع ادخال المساعدات الاغاثية، واستهداف القطاع الصحي، والمؤسسات المدنية والدولية العاملة في قطاع غزة على وجه الخصوص.
قالت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، إن سرقة الأطفال الرضع من قبل جيش الاحتلال من قطاع غزة أحد تجليات حرب الإبادة الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.
تعتبر التغييرات الكبيرة في الحياة أمر لا مفر منه، وهذا قد يجعل من الصعب على الأطفال أو المراهقين إدارتها، إذ إن التجارب الجديدة مثل الطلاق أو الانتقال أو الالتحاق بمدرسة جديدة أو حتى الترحيب بطفل آخر في البيت؛ قد تكون مخيفة بالنسبة له.
الجد والاجتهاد والذكاء والتعلم المستمر للمرأة لتطوير أدواتها وتوظيف مواهبها في اثبات ذاتها وتحقيق طموحاتها عمليا، لا يشفع لدى المجتمع العربي المعاصر كي يعترف بنجاحها ومجهودها وذكائها وينسب شرف هذا النجاح اليها، بل غالبا ما ينسب نجاح المرأة في أي من مجالات الحياة العلمية والعملية والسياسية الأدبية الى دعم زوجها أو والدها أو لجمالها ونسبها او مالها أو حتى للكوتا السياسية واكثر من يلصق هذه الاسباب لنجاح امراة هي امراة اخرى اقل نجاحا منها او رجل يشعر بالنقص وعدم الثقة بالنفس والمنجزات التي لم ينجزها.