اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تواصلت، اليوم الخميس، المظاهرات في عدة عواصم حول العالم للتنديد بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، ودعا المشاركون فيها إلى وقف إطلاق النار.
وصف رئیس الجمهوریة آیة الله السید |ابراهیم رئیسي"، الفتيات الإيرانيات بالمعلمات وأساتذة الجامعات وصاحبات الأفكار تبنی المستقبل للبلاد وقال: تعتبر الفتيات ثروة كبيرة للأسرة والمدينة والمحافظة والبلد.
لم تتوقّع الشابة المغربية غيثة نمروش أن تصاب بمرض سرطان "هودجكين" إلا أنها رفضت الاستسلام وقاومته حتى انتصرت عليه، وعادت إلى دراستها الجامعية، وتحلم بافتتاح مشروعها الخاص.
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ،إن إسرائيل تواصل استهداف النساء في عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
تعرضت المحامية اللبنانية سوزي بو حمدان، يوم الخميس، لاعتداء أمام أعين المارة وسط الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث كانت عرضة للضرب والسحل على يد زوج موكلتها ووالده أمام المحكمة الجعفرية. وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر لحظة الهجوم عليها في الشارع دون تدخل من الجهات الأمنية المعنية.
دعت كل من براميلا باتن، الممثلة الخاصة للأمين العام للعنف الجنسي أثناء الصراعات، وجويس مسويا، مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية إلى المزيد من المشاركة الدولية لمكافحة العنف الجنسي ضد النساء والفتيات في السودان بعد مرور عام من الأعمال العدائية في البلاد
لحظات صعبة يمر بها أهالي غزة، لم تقتصر على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، منذ أكتوبر الماضي، حيث يعاني النازحون أيضا من التغييرات الجوية الشديدة، التي تكون ما بين ارتفاع درجات الحرارة في ساعات النهار لتصل إلى 50 درجة مئوية في بعض الأيام، وانخفاضها في ساعات الليل، حيث يتحول الطقس إلى الأجواء الباردة.
أعربت السيدة ليلى بكر المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان للدول العربية عن القلق إزاء عدم إمكانية الوصول إلى النساء والفتيات المتأثرات من العنف في الحربين في غزة والسودان. ونبهت إلى عدم قدرة الصندوق على الوصول إلى شركائه الذين كان يتعامل معهم من قبل مما تسبب في انقطاع الخدمات الحيوية عن النساء والفتيات في غزة والسودان.
دانت نقابة الصحافيين المصريين، ومنظمات مجتمع مدني وأحزاب سياسية في مصر، القبض على ناشطات نسويات وحقوقيين وصحافيين، أمام مبنى الأمم المتحدة في المعادي جنوبي القاهرة، ظهر أمس الثلاثاء.
أصبح ثوب الصلاة في قطاع غزة الأكثر ارتداءً بين النساء من مختلف الأعمار وتظهر الصور النساء يرتدين هذا الثوب في خيام النزوح ومراكز الإيواء على الحدود الشرقية للقطاع، في ظل اضطرارهن الدائم إلى الإخلاء السريع. ومنذ الأيام الأولى لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، اختارت الغزيات ارتداء ثوب الصلاة كخطوة أولى استعداداً للعدوان كونه لا يعيق حركتهن ويستر أجسادهن، هن اللواتي اختبرن الاعتداءات الاسرائيلية وأجبرن على النزوح مراراً.