اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
من القصص الخيالية الكلاسيكية مثل سندريلا والأمير، إلى الأزواج البارزين في الأدب، كإليزابيث بينيت والسيد دارسي في رواية جين أوستن كبرياء وتحامل، لطالما كرّست الثقافة الشعبية فكرة زواج النساء من رجال ينتمون إلى طبقة اجتماعية أعلى.
كوثر هاني احمد- في غزة، حيث لا تتوقف أصوات القصف، تُجبر النساء الحوامل على خوض تجربة الولادة في ظروف غير إنسانية.
مريم أمغار، ناشطة ليبية في المجتمع المدني، بدأت رحلتها بعد الثورة الليبية في 2011، حيث أطلقت مسيرتها الإنسانية مع نساء من مدينة أوباري في العمل التطوعي. بشهادة البكالوريوس في العلوم الإدارية والمالية، تحولت مريم من العمل الإنساني إلى القيادة المدنية، وأصبحت المديرة التنفيذية لمنظمة "أزجر" وعضوة في المجلس الأعلى للطوارق في ليبيا.
اعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، أن سياسة التجويع التي تفرضها إسرائيل عبر مواصلة إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات منذ 80 يوما، أدت إلى وفاة 326 فلسطينيا، إضافة إلى أكثر من 300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها.
في شوارع غزة المحاصرة، لا تفوح رائحة الطعام كما في الأيام العادية، بل تفوح رائحة الدخان، والبارود، والرماد، والقلق. لا وقت للنكهات، ولا مجال للوصفات. فالأمهات هناك يطبخن من الصبر، ويقدّمن على موائدهن القلق والخوف قبل فتات الخبز، إن وُجد.
ديما ابو راس-عندما سألتُ "عميقة العينين" عن حالها، أجابتني بابتسامة تحمل وجع السنين: "حالي؟! لو بدي أحكي عن حالي، بدي عشرين سنة وأنا أسرد."
في كل عام، وعندما يكرم مركز النور للمكفوفين خرّيجيه في الحفل الختامي، لا يحتفي فقط بنهاية مرحلة، بل يفتح أبواب الأمل على قصص تستحق أن تُروى، ومن بين هذه القصص تبرز رحلة نورة حسن المسلماني (28 عاما)، التي انتقلت من مقاعد الدراسة في المركز إلى ميدان العطاء كمعلّمة للغة "برايل" في مدارس الدمج التابعة له، لتجسّد بأدقّ تفاصيلها رسالة المركز في بناء الإنسان المستقل والواثق.
فبينما كانت تداوي أطفالا مصابين نجوا من موت محقق بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي، كانت جثامين أطفالها تنقل تباعا إلى ثلاجة الموتى، […]
كشفت نتائج التعداد العام للسكان والسكنى لسنة 2024 أن نسبة التمدرس ترتفع إلى 79.2 في المئة لدى الفئة التي تتراوح أعمارها من 6 إلى 24 سنة، مؤكدة أن نسبة التمدرس لدى الإناث تفوق نظيرتها لدى الذكور.
ترى الحكومة المصرية أن تعليم الفتاة هو الحل الأمثل للحد من زواج الأطفال المبكر، لذلك كرست إلزامية تعليم الفتاة للحد من الظاهرة. وذهبت الحكومة إلى ما هو أبعد من ذلك بأن قررت سن عقوبات مشددة على من يمتنعون عن تعليم الأبناء. ويرى المختصون في القضايا الأسرية أن الفتاة التي لا تكمل تعليمها سوف ترث نفس الأفكار والعادات والتقاليد السلبية التي تفرضها الأسرة، مثل الزواج المبكر وختان الإناث.