اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
«الشغلانة الوحيدة الي حسستني بقيمتي وإني مخسرتش حاجة، كنت ندمانة إن خسرت تعليمي بس هي عوضتني، ووسط الصنايعية بحس إني مهندسة».. بهذه الكلمات بدأت الأسطى هدى وجدي حديثها مع «الشروق» وهي تباشر عملها كأشهر نقاشة في مدينة بدر، أو كما عرفت بين المدينة بـ«أم إياد».
"ما تخليش الوحش يعيش" (لا تتركي الوحش يعيش)، شعار حملة أُطلقت في تونس لمكافحة العنف الرقميّ بعدما اتخذت الظاهرة أشكالاً عدة وغير متوقعة عبر استهداف نساء ينشطن على شبكات التواصل الاجتماعي.
يحلّ شهر رمضان هذا العام بينما تدفع المرأة الفلسطينية فاتورة باهظة الثمن جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة منذ أكثر من 5 أشهر، والتي أصابت نساء غزة في أولادهنّ وأزواجهنّ، وفي أنفسهنّ أحياناً أخرى.
صُنّفت الفلسطينية آمال شهابي واحدة من أبرز 8 نساء مؤثرات في المجتمع الفلسطيني حسب الموقع العالمي "سكوب". وهي أيضا مسؤولة العمل الاجتماعي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في لبنان، ومسؤولة وحدة الدعم القانوني لقوات الأمن الوطني الفلسطيني هناك.
لم تعتقد أن معاناتها مع الصداع النصفي الذي لازمها لسنوات سيكون السبب المباشر الذي يقودها نحو العالمية بمنجزات وابتكارات ومستقبل مشرق، وانطلاقا من خبرتها في تخصص التغذية العلاجية، بدأت رحلة البحث عن الطرق الطبيعية التي تساهم في علاج مشكلتها بفهم مسبباتها وطرق علاجها، إلا أن النتائج كانت أكبر من توقعاتها، مما فتح الباب واسعا أمامها لتقديم خبراتها العلمية والأكاديمية في سبيل تطوير علوم الفضاء.
أعربت خبيرات أمميات مستقلات عن القلق بشأن "ادعاءات ذات مصداقية حول انتهاكات صارخة" ومتواصلة لحقوق الإنسان تتعرض لها نساء وفتيات فلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية.
قالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إن الأزمة في غزة تؤثر على النساء والفتيات بمستويات كارثية وغير مسبوقة من حيث الخسارة في الأرواح وحجم الاحتياجات الإنسانية. وأشارت الهيئة إلى مقتل أكثر من 24,600 فلسطيني في غزة، وفقا لوزارة الصحة في القطاع، من بينهم 16,000 امرأة وطفل.
مع اقتراب مرور 5 أشهر على الحرب في غزة، قالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إن النساء ما زلن يعانين من آثارها المدمرة. وفيما لا تستثني الحرب أحدا، تظهر بيانات الهيئة أن هذه الحرب تقتل وتصيب النساء بشكل غير مسبوق.
لا تحظى الشابة الفلسطينية روان السمّوني بإجازة مدفوعة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف اليوم الثامن من مارس/آذار، مثل نظيراتها في دول العالم. وتعمل يوميا لأكثر من 12 ساعة بمساعدة زوجها في إعداد الفطائر وبيعها للإنفاق على الأسرة.
استعرضت معالي د. علا عوض، رئيسة الاحصاء الفلسطيني، اليوم الخميس 07/03/2024، أوضاع المرأة الفلسطينية عشية يوم المرأة العالمي، 08/03/2024، تحت عنوان "الاستثمار في المرأة لتسريع وتيرة التقدم" على النحو الآتي:"" المرأة نصف المجتمع الفلسطيني """