اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يرى البعض أن شركات منتجات التجميل تلعب على مشاعر عدم ثقة المستهلكين بمستوى جمالهم لتدفعهم لشراء منتجاتها، وينظر أصحاب هذا الرأي إلى أن صناعة التجميل تستغل الحساسيات الشخصية لدى المستهلكين من خلال ترويج معايير معينة للجمال المثالي، والإيحاء بأن المظهر الطبيعي للشخص غير كاف، مما يؤدي إلى الشعور بضرورة الامتثال لتلك المعايير من خلال استخدام منتجات التجميل للوصول إلى مستويات أعلى من الجمال.
مع بدء الهجوم العسكري الروسي، انضمت عشرات الآلاف من النساء الأوكرانيات للقتال في ساحة المعركة إلى جانب الرجال، وسط ظروف قاسية وصعبة للغاية.
يرى سماحة السيد "محمد الطالقاني" ان للمرأة دور مهم في المجتمع لا يقل عن دور الرجل، فهي من أهمّ العناصر التي ساهمت في خلود عاشوراء وفي استمرارها وبقائها.
قال خبراء الأمم المتحدة، "إن الإخلاء والتهجير القسريين لعائلة غيث صب لبن والعديد من العائلات الفلسطينية الأخرى في القدس الشرقية، قد يرقيان إلى جريمة حرب تتمثل في الترحيل القسري ويجب أن يتوقفا فوراً".
نبّه صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى أن النساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي يواجهن "نمطا منهجيا وتاريخيا" من الانتهاك العنصري في قطاع الصحة في دول في جميع أنحاء العالم، مما يعرضهن لخطر متزايد للوفاة أثناء الولادة.
إذا كان النضال النقابي قد عدّل قانون العمل لجهة إلغاء المادة التي تنص على صرف المرأة الحامل من الوظيفة، فإنّه لم ينجح في الضغط على أرباب العمل لخلق بيئة صديقة للحمل والولادة.
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن بعض الموروثات البيئية تأتي من بعض الأفعال الجاهلية؛ التي لا تمت لصحيح الإسلام بصلة، خاصة أحكام ما بعد الموت من الوصايا والمواريث.
قال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إن هناك فجوة واضحة بين الإناث والذكور في معدلات البطالة لجميع مجالات الدراسة.
قال مسؤولون بارزون في الأمم المتحدة إنهم "مصدومون وينددون بالتقارير التي تفيد بتزايد العنف الجنسي في السودان بما فيه المرتبط بالنزاع في حق النساء والنازحات واللاجئات".
تعود وفاء عيسى، وهي خريجة جامعية ومعلمة في الـ41 من العمر، منهكة إلى منزلها الذي يقع في أحد أحياء مدينة الرقة، شمال شرقي سورية، بعدما أمضت يوماً شاقاً في مزاولة مهنة تنظيف المنازل، من أجل جلب ما يكفي من قوت يومي لـ14 شخصاً تتولى إعالتهم. لكنّ كثيرين يستغربون أنّ عملها ليس في مجال التعليم، بحسب الشهادة التي حصلت عليها من كلية الشريعة الإسلامية، والتي كان يفترض أن تمنحها وظيفة لائقة.