اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أصبحت البروفيسورة «مریم رزاقي فرد» من أفضل أخصائيي الغدد لدى الأطفال في العالم بين ۱۲۰۰ طبيب متخصص لغدد الأطفال من ۹۱ بلدا من بلدان العالم اعضاء في رابطة الأطباء في هذا المجال.
تعتمد أم أحمد، وهي من سكنة صلاح الدين، على صناعة "تنور الطين" كمصدر رزق وحيد لها ولعائلتها المكونة من 9 أفراد، خاصة وأن محاولاتها المتكررة للحصول على راتب الرعاية الاجتماعية، قد أخفقت تماماً.
بغرفة الولادة استقبلت الأم طفلتها بعد شوق 9 أشهر، غير أن حالة من الارتباك سيطرت على الأطباء من حولها بعد ولادة صغيرتها، بعد أن تبين أن الطفلة الصغيرة مولودة بمشاكل صحية وعيب خلقي بالوجه والجسم، لتواجه الصغيرة منذ طفولتها حياة صعبة ورحلة شاقة بين أروقة المستشفيات بمحافظة الشرقية، أجرت خلالها العديد من العمليات الجراحية حتى تصل إلى صورة أقرب للفتاة الطبيعية.
تعد نادية بوفارس هي أول امرأة تونسية تُعلم الرجال والنساء قيادة الشاحنات الثقيلة في تونس، كما أنها أول امرأة في تونس والعالم العربي تقتحم هذا المجال المهني الذي يُعتبر حكراً على الرجال.
حينما جاء الإسلام وأعطى للمرأة حقها وبيّن مكانتها ورفع قدرها، وقرر أنها والرجل خُلِقَا من أصل واحد؛ أكد رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك المبدأ فقال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ» . ومن هذا المنطلق حفظ صلى الله عليه وسلم لهن حقوقهن، وأوصى الرجال بهن، وأحسن معاملتهن، ومن ذلك:
تثير وسائل التواصل الاجتماعي غيرة بعض الأمهات، ولا سيما عند عقد مقارنة غير واقعية بين الأم الملتزمة بنشر صور أطفالها المرتبين والأم التقليدية التي تعاني من الفوضى والإرهاق والبكاء المستمر.
تشير متلازمة العش الفارغ إلى الشعور بالحزن والخسارة الذي يشعر به الوالدان، أو أحدهما، عندما يغادر ابنهم -ابنتهم- الأخير المنزل.
بصنارة وكرة من الصوف, استطاعت صفاء أبو عطايا باستخدام هذه المواد البسيطة حياكة دمى بأشكال مختلفة بشكل يدوي، لتحول هوايتها إلى مهنة، وتبدع بتقديم مجموعة متنوعة من الدمى والأعمال التي تعزز من موهبتها وأدواتها، في صناعة الأشكال المميزة، من خلال فن "الاميجرومي"، الذي يعد من أجمل الفنون التي تُعنى بتفاصيل الدمى التي تتميز بمتانة كبيرة وتحتوي على مواد أولية ذات جودة عالية.
بدأت من الصفر وأصبحت تمتلك قصة نجاح تستحق أن تذكر، كان لديها آمال وطموحات وأحلام تمنت ان تحققها واستطاعت في بعض الأحيان، أرادت العون والدعم، ورغم شحه الا انها شحنت نفسها بالعزم والارادة واستطاعت ان تشق طريقها الصحيح لتصبح ريادية في المجال الذي اختارته، واسما معروفا.
قرّرت سعدية الغمرواي (33 عاماً) ابنة محافظة البحيرة المصرية، إكمال دراستها الجامعية بعد الحصول على مؤهل متوسط، وانتقلت إلى القاهرة، لتخوض رحلة اكتشاف شغفها في الحياة، قبل أن تقرر الاستقرار مرة أخرى في قريتها، وتأسيس مصنع للأثاث مستوحى من الطبيعة.