اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
في قطاع أنهكته الحرب وأثقلته الفجائع، تظهر تجربة نسائية تختلف عن ما اعتاده المشهد الإعلامي. فهنا، ليست النساء مجرد ناجيات أو ضحايا، بل صانعات ذاكرة جماعية جديدة، يحوّلن الفقد إلى كتابة، والكتابة إلى فعل مقاومة.
قال أستاذ جامعة الفاتيكان "القس كريستوفر كلوهسي": إن صمود السيدة فاطمة (عليها السلام) الثابت من أجل العدالة، حتى مع كونها شبه وحيدة ولم يكن لديها حشد كبير من المؤيدين لمساعدتها في أواخر حياة النبي (ص)، هو بالنسبة لي أقوى رسالة في حياتها.
أكدت المتسابقة الأفغانية "سمانة سادات موسوي"، إحدى المشاركات في القسم المعرفي للمسابقة الوطنية الـ48 للقرآن في إیران أن نهج البلاغة موسوعةٌ للقضايا الأخلاقية والسياسية والاجتماعية، تتضمن نصائح مفيدة في جميع المجالات ولجميع الأفراد.
تمثّل تربية الأولاد إحدى أهمّ المسؤوليات التي تقع على عاتق الوالدين والمربّين، إذ تتوقّف عليها سلامة الفرد ورُقيّ المجتمع واستقامة الأجيال القادمة.
وسط ما خلّفته حرب إسرائيل على لبنان من دمار، وما تشنه من غارات يومية، يشهد هذا البلد العربي مشروعا فنيا يحمل رسالة أمل.
أحرزت حافظات دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة، المراتب الأولى في مسابقة النخبة الوطنية السابعة التي نظمها المركز الوطني لعلوم القرآن الكريم لحفظ القرآن وتلاوته، وذلك في رحاب العتبة العسكرية المقدسة بمدينة سامراء.
اتخذت الطالبة في دائرة الفنون الجميلة بجامعة القدس ميرا غنيم من حجرات منزل عائلتها في بلدة الخضر بمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية مرسما لها، وفي هذا المرسم تُحوّل هذه الشابة الألم والأمل إلى ألوان، وتعيد رسم الحكاية الفلسطينية بلمسات فرشاة لا تعرف الانكسار والاستسلام.
حين تولد وأنت تحمل في جيناتك همَّ القضية، وتعيش المعاناة منذ طفولتك، وتكبر في ظلال الانتفاضة؛ يصبح عبق الوطن متغلغلًا في تفاصيل أحلامك، منذ بداية تفوقها، قررت أن تكون معلمة تربي جيلًا متعلمًا طموحًا، ينفع ذاته ووطنه. المعلمة ظريفة لطفي خالد عابد، معلمة المرحلة الأساسية، تمتلك خبرة تربوية تزيد عن سبع سنوات في مجال تأسيس وتعليم الأطفال، عملت في المدارس الحكومية والخاصة، وشاركت في مشاريع تعليمية طارئة أقيمت في ظل الحروب، إيمانًا منها بأن التعليم رسالة لا تتوقف حتى في أقسى الظروف.
في غزة ، لا تعني نهاية الحرب بداية للهدوء، بل بداية أخرى : بداية لترميم الأرواح قبل الجدران ، للبحث عن الذات وسط الركام ، ولإعادة تعريف الحياة في مدينة أنهكها الحصار وأثقلتها المجازر.
تُعد دور النشر في الساحة الأدبية الموصلية قليلة العدد وتفتقر إلى العنصر النسوي، غير أن معرض الكتاب الدولي الأول في جامعة الموصل كشف عن تجربة فريدة تقودها فتاة موصلية مولعة بالكتب والقراءة هي نور المفتي، التي أسست أول مكتبة ودار نشر عربية بإدارة نسوية في تركيا.