اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
تحت الأضواء الصفراء الخافتة لعربة خط فيكتوريا، تشبثت امرأة ذات وجه عازم ومضطرب بقضيب معدني في مترو الأنفاق.
في إنجاز طبي كبير، نجح علماء بريطانيون في إنجاب أطفال أصحاء باستخدام طريقة خاصة تتضمن المادة الوراثية لثلاثة أشخاص. تم ذلك لمنع انتقال الأمراض الوراثية الخطيرة.
في قلب المجتمعات الغربية التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين، تحول نظام العدالة الجنائية، بدلاً من أن يكون ملاذاً لضحايا الاغتصاب، إلى كابوس يجبر العديد من النساء على التخلي عن متابعة حقوقهن.
في شتاء العام الذي اجتاح فيه الوباء العالم، كنت أمشي في شارع فيرست أفينيو بقلب محطم. لم أتمكن سوى ثلاث مرات من سماع نبضات قلب ابنتي قبل أن تسكت إلى الأبد. كان هذا حملي الخامس، وبعده تحول العالم إلى مكان قاسٍ بالنسبة لي. في ليالي الأرق، كنت أستعيد تلك النبضات الثلاثة وكأنها نغم مفقود، وأتساءل: هل يتطلب حزن بهذا العمق تصريحاً؟ هل يجب أن تتحقق الأمومة لتستحق الحداد؟
مئات النساء الصهيونيات تظاهرن أمام منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة.
وجهت أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي، رسالة إلى ميلانيا ترامب طلبت منها أن تتفاعل مع الوضع الإنساني في غزة بنفس الطريقة التي أبدت بها تعاطفها مع الأطفال ضحايا الحرب في أوكرانيا.
عندما وصلت أوائل النساء إلى أعلى مستويات السلطة، كان الكثيرون يأملون أن يغير وجودهن السياسة جذريًا. لكن اليوم، وبالنظر إلى تجربة القائدات مثل أنجيلا ميركل في ألمانيا، وجاسيندا أرديرن في نيوزيلندا، ونيكولا ستورجن في اسكتلندا، ندرك أن التحول السياسي لا يمكن أن ينبع فقط من جنس القائد.
احتفلت حركة طالبان بالذكرى السنوية الرابعة لسيطرتها على أفغانستان، بإقامة حفل مهيب في وسط كابول، والذي رافقه، حسب مصادر محلية، رشّ الورود. هذا الاحتفال، الذي نُظم لإظهار قوة طالبان وترسيخ حكمها، أقيم مع حظر كامل على حضور النساء. لقد حُرمت النساء الأفغانيات، اللاتي واجهن قيودًا شديدة في التعليم والمجتمع والعمل خلال السنوات الأخيرة، مرة أخرى من المشاركة في هذه المناسبة الرسمية.
في خضم زحمة الدنيا وضجيجها وحين ناداني الصوت والصورة والعمل الصحفي، كنت – بلساننا نحن الصحفيين – على موعد مع مهمة ميدانية. لكن هذه المرة، كانت الوجهة مختلفة؛ مكان يفوح منه عبق الحب والخدمة والتفاني في كل زاوية. الوجهة: موكب "الشهداء بلا رؤوس"، حيث الأعلام المرفوعة والمواقد المشتعلة تبشر بخدمة خالصة لزوار الحسين عليه السلام.
للمرة الأولى منذ عقد، تواجه المحكمة العليا في الولايات المتحدة طلباً رسمياً لإلغاء قرارها التاريخي الصادر عام 2015 بشأن حق الزواج للمثليين؛ وهي خطوة تقدّمت بها كيم ديفيس، الموظفة السابقة في دائرة الأحوال المدنية بولاية كنتاكي، والشخصية المثيرة للجدل في قضية الرفض الديني لإصدار تراخيص الزواج.