اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أمهات هامبورغيات، بعيون رأت سنوات من الحب والحنان، ذرفت اليوم دموعاً لم تكن لأبنائهن… بل كانت لأطفال لم يرونهم قط، لكن الأمومة لا تعرف الحدود. هنا، في قلب أوروبا، ترتفع الأيدي للاحتجاج والدعاء في آن واحد، صرخة ضد الظلم، وهمسة لراحة من قضوا تحت الأنقاض أو في لهيب الحرب.
هامبورغ، بكل بعدها الجغرافي، احتضنت غزة اليوم. في صوت الشعارات، سُمع صوت تهاليل الأمهات الفلسطينيات، وفي النظرات، الحزن والمقاومة معاً. لم يكن هذا التجمع مجرد احتجاج؛ بل كان عهداً بأنهم لن يصمتوا حتى ينهض العدل من تحت الأنقاض وتعود الابتسامة إلى وجوه أطفال غزة.
هل یعلم الجیران الذین رفضوا التهجیر ما الذي حل بجارهم الیوم؟
أكبر حملة عالمية لكسر حصار غزة بدعم ۴۴ دول
الاستهداف المتعمد للصحفيين في غزة.. ۲۶۲ صحفياً قُتلوا منذ أكتوبر
أريد أن أعيش كجميع أطفال العالم