في ذاكرة الأحداث…يُصنع الطفل الفلسطيني قد يتساءل العالم أجمع عما قد يشعره طفل فلسطيني أو يعيشه ويتعرض له من أصوات وأحداث عنيفة، إذ يعتبرون أن عقله ما زال صغيرًا على استيعاب ما يدور حوله، وقلبه لا يتسع لأحزان الكبار وآلامهم، وأن شعور الفقد لديهم يختلف عن الناضجين. وأن في علم تربية الأطفال يقول: لكي ينمو الطفل بعقل واع سليم، يجب أن يعيش في بيئة سليمة صحيّة آمنة، وأن تعرضه للإيذاء الجسدي أو اللفظي أو النفسي هو فعل غير مسموح به إطلاقًا.
طوابير لعقد القران.. شباب غزة يقبلون على الزواج في زمن الحرب عشرات الشباب واقفون في طوابير. هذه المرة ليس لتلقي العلاج أو الحصول على مساعدات غذائية. بل للزواج.