اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يستعرض التقرير عدداً من المنصات -في مصر ودول عربية مختلفة- المتخصصة في مساعدة النساء على مقاومة ما يتعرضن له من عنف رقمي.
أدت الحرب التي يشهدها اليمن منذ عام 2015، إلى تقسيم البلاد، وتقاسم النفوذ بين جماعات مسلحة، وغياب مؤسسات الدولة، ووضع اقتصادي متدهور، وجميعها أسباب جعلت ملايين اليمنيين يغادرون البلاد، ومن بينهم آلاف من النساء اللاتي تقدمن بطلبات لجوء في دول أوروبية.
"ما تخليش الوحش يعيش" (لا تتركي الوحش يعيش)، شعار حملة أُطلقت في تونس لمكافحة العنف الرقميّ بعدما اتخذت الظاهرة أشكالاً عدة وغير متوقعة عبر استهداف نساء ينشطن على شبكات التواصل الاجتماعي.