اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
يعيش معظم الأفغان تحت خط الفقر، وتواجه النساء الحوامل أنواعاً من المعاناة، في ظل انعدام الاهتمام الطبي والنفسي والاجتماعي بأوضاعهنّ، كما لا يملكن الوعي الكافي للحفاظ على صحتهنّ في أثناء الحمل، وأيضاً بعد الولادة.
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الأحد، إنها تكافح لتوفير الرعاية لما لا يقل عن 50 ألف امرأة حامل في قطاع غزة، وسط هجمات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة.
أظهر الباحثون أن درجة الغثيان والقيء التي تعاني منها المرأة الحامل ترتبط مباشرة بكمية هرمون "جي دي اف 15" التي ينتجها الجزء المخصص للجنين من المشيمة ويرسلها إلى مجرى الدم
يعد حزام الأمان عاملا مهما في إنقاذ حياة من يتعرض لحوادث مرورية، ولكن هل يناسب الحزام المرأة الحامل والجنين الذي في بطنها؟
"هيدي أصعب أيام حياتي والله، ما مرق عليّ متل هالإيام"؛ بهذه العبارة تلخص عبير (اسم مستعار)، حالتها بعد أن نزحت مع طفلَيها من بلدة يارين (جنوب لبنان)، إلى أحد مراكز الإيواء في مدينة صور، بحثاً عن مكان أكثر أماناً في ظلّ القصف الإسرائيلي الذي يطال القرى والبلدات الحدودية في الجنوب.
حذرت دراسة طبية من تأثير الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية على الحوامل، فبسبب الاستخدام الواسع للهواتف الذكية، أصبحن أكثر عرضة للضوء الأزرق.
كشف صندوق الأمم المتحدة للسكان، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن العمليات القيصرية للنساء في غزة تُجرى دون تخدير.
أعربت ليلى بكر المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان في الدول العربية، عن بالغ القلق إزاء وضع 50 ألف امرأة حامل في قطاع غزة منهن 5,500 على وشك الولادة خلال الأسابيع القادمة.
كشفت دراسة حديثة، عن حلول فعالة لمنع تعرض المواليد لخطر ملحوظ عند الولادة بوزن ناقص عن المعدل الطبيعي، حيث يكمن الحل في التواجد بالأماكن الخضراء الغنية بالنباتات، وفق ما توصلت له نتائج البحث.