اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
ترى الحكومة المصرية أن تعليم الفتاة هو الحل الأمثل للحد من زواج الأطفال المبكر، لذلك كرست إلزامية تعليم الفتاة للحد من الظاهرة. وذهبت الحكومة إلى ما هو أبعد من ذلك بأن قررت سن عقوبات مشددة على من يمتنعون عن تعليم الأبناء. ويرى المختصون في القضايا الأسرية أن الفتاة التي لا تكمل تعليمها سوف ترث نفس الأفكار والعادات والتقاليد السلبية التي تفرضها الأسرة، مثل الزواج المبكر وختان الإناث.
قالت عايدة دعموم، وهي معلمة تبلغ من العمر 25 عاما في محافظة حجة شمال غرب اليمن: "أعتقد اعتقادا راسخا أن الفتيات يؤثرن على الأسرة: عندما تتعلم الفتاة، يمكنها تعليم أبنائها وبناتها."