اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قال برنامج الأغذية العالمي، السبت، إن “وقف إطلاق النار في قطاع غزة يجب أن يستمر، ولا يمكن التراجع عنه”.
بحثت وزيرة شؤون المرأة، منى الخليلي، اليوم الاثنين، مع مجموعة من الشابات الناشطات ضمن برنامج "الشابات من أجل التوعية والوكالة والمناصرة والمساءلة" – نون التغيير (YWCA)، واقع النساء في ظل الأوضاع الراهنة والدور الفاعل الذي يمكن أن تلعبه الشابات في عملية التحرر الوطني والاجتماعي.
استعرضت وزيرة الدولة لشؤون وزارة الخارجية والمغتربين فارسين شاهين، معاناة المرأة الفلسطينية، خلال مشاركتها اليوم الأحد، في مؤتمر "نساء على خطوط المواجهة" (WOFL) في نسخته السابعة، في العاصمة الأردنية عمان.
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي في قطاع غزة، الأحد، انطلاق العام الدراسي الجديد 2024-2025
في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع غزة، برزت مبادرات إنسانية تهدف إلى تقديم الدعم والرعاية للمتضررين، خاصة الأطفال. من بين هذه المبادرات، قامت الدكتورة وفاء أبو جلالة، أخصائية النطق والسمع، بإطلاق مركز مجاني لعلاج الأطفال والمتضررين من الحرب في غزة.
الفيلم الدرامي يقدم تنوعا غنيا من القصص التي تعكس الحزن والفرح والأمل المتأصل في حياة غزة.
ندّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" بتصاعد العنف ضد الأطفال في الضفة الغربية المحتلة خلال الأشهر الأخيرة، مع استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق، داعية إلى "الوقف الفوري للأعمال المسلحة".
لم تنته مشاكل الغزيين بمجرد وقف إطلاق النار في غزة، ما زالت همومهم التي أفرزتها الحرب الإسرائيلية قائمة بقوة، فما بين انقطاع الكهرباء وشح المياه، والعيش في الخيام، واضطرارهم لمعايشة القوارض والحشرات بين ركام بيوتهم الباقية، إلى إشكاليات فقدان مصادر دخلهم، وكثيرون منهم يعملون عبر الإنترنت عن بعد، فقدوا أعمالهم منذ بدء العدوان، وبعدما استقرت الأمور بدأت حياتهم تعود، بصعوبة، للبدء من جديد في ظل الحروب الحياتية القائمة، وها هم يحاربون لتوفير أبسط الاحتياجات اليومية.
في قلب الدمار، وبين أصوات القصف وركام الأحلام المهدّمة، استطاعت الطالبة منى حسن عطية من قطاع غزة أن تنير شمعة أمل وسط الظلام، وتسجل اسمها كأول باحثة تقدم رسالة دكتوراه رغم ظروف الحرب والتحديات التي كادت أن تُعيق مسيرتها العلمية.
قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في التعليم فريدة شهيد، إن "أكثر من 90% من المدارس في غزة دمرت كليا أو جزئيا ولم تعد صالحة للعمل"، وأن المدارس تعرضت لهجمات متكررة حتى بعد أن أصبحت ملاجئ للمدنيين.