اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
حذرت "اللجنة المعنية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" التابعة للأمم المتحدة من أن 21 ألف طفل على الأقل في غزة يعانون من إعاقات منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس. وأوضحت اللجنة أن حوالي 40500 طفل تعرضوا إلى "إصابات مرتبطة بالحرب" خلال فترة العامين التي مرت منذ اندلاع الحرب، بات أكثر من نصفهم يعانون من إعاقات.
سماهر جحا، شابة لبنانية متزوجة من فلسطيني وخلال زيارتها لقطاع غزة، علقت مع طفليها بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر ولم تتمكن من العودة إلى لبنان.
عبد الباسط خلف- يودع مخيم جنين المُعاد احتلاله منذ 7 أشهر الثمانينية عليا زبيدي العامر، والدة الشهيد زياد العامر أحد قادة كتائب شهداء الأقصى عام 2002، وأم الأسرى المحررين: عماد، ومحمد، ومؤيد، وأحمد، وجدة الشهداء: نضال، وأيسر، وأيهم، ويوسف، وعمة الشهداء: طه وداود زبيدي والأسير المحرر زكريا، وخالة الشهيد نضال أبو شادوف.
في لحظة تتكثف فيها صور الإبادة في قطاع غزة وتتصاعد معها موجات التضامن الشعبي عبر العالم، تنطلق اليوم الجمعة أعمال المؤتمر الشعبي الثاني من أجل فلسطين في مدينة ديترويت بولاية ميشيغان، الذي سيمتد بين 29 و31 أغسطس/آب الجاري، تحت شعار "غزة هي البوصلة".
تشتهر مدينة بلفاسات بجدارياتها التي تحمل لوحات من فن "الغرافيتي" التي تزين شوارعها وتحمل رسومات تعبيرية مدهشة تتضمن الغوص في تفاصيل القضية وتقديمها عبر مفردات فلسطينية لافتة، مثل: الكوفية والثوب النسائي التقليدي وغصن الزيتون والبطيخ الذي يحمل ألوان العلم الفلسطيني.
مئات النساء الصهيونيات تظاهرن أمام منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة.
لا يقتصر الاستهداف الإسرائيلي على قتل الصحفيين فحسب، بل يطال حياتهم اليومية ومعيشتهم، حيث يعيشون ظروفاً لا تختلف عن حال مئات الآلاف من الأهالي الذين يبحثون عن الطعام في ظل المجاعة الحادة التي تضرب القطاع. لكن معاناتهم تتضاعف بسبب طبيعة عملهم الميداني الذي يضعهم في مواجهة مباشرة مع الخطر.
في غزة، لم تعد الطوابير تقود إلى الخبز، بل إلى المقابر. تمضي النساء نحو مراكز المساعدات كما لو أنهن يعبرن حقل ألغام؛ خطوة واحدة خاطئة قد تحوّل سعيهن للبقاء إلى لحظة فناء.
قالت عضو مجلس النواب عن الحزب الجمهوري الأميركي مارغوري تايلور غرين إنها لن "تلتزم الصمت" حيال الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة بأموال دافعي الضرائب الأميركيين.
أثارت صور الأطفال الفلسطينيين في غزة، الذين يعانون من الهزال بسبب الجوع في ظل الحصار الذي تفرضه إسرائيل، وصور العائلات التي تبكي على أكثر من 61 ألف قتيل في القطاع، غضبًا واسعًا بين الحكومات الأجنبية وقطاع كبير من الرأي العام العالمي. إلا أن رد الفعل داخل إسرائيل كان مختلفًا بشكل ملحوظ.