اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أفادت معطيات فلسطينية رسمية، الثلاثاء، بأن إسرائيل هجرت 5 آلاف أسرة فلسطينية خلال عمليتها العسكرية المتواصلة في شمال الضفة الغربية المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي.
يبدو أنّ مصطلح الإبادة الجماعية لم يعد كافياً لوصف المأساة الإنسانية التي تعيشها النساء الفلسطينيات في قطاع غزة كما يعيشها الأطفال الفلسطينيون فيه، هؤلاء الذين يمثّلون معاً نحو 70% من ضحايا حرب إسرائيل الأخيرة، لذا طرح خبراء أمميون وحقوقيون مصطلح "الإبادة الجماعية للإناث" من أجل وصف الفظائع المرتكبة بحقّ فلسطينيات غزة على مدى أكثر من 15 شهراً، بسبب قتلهنّ "لمجرّد أنّهنّ فلسطينيات". وتفيد بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، بأنّ إسرائيل قتلت في هجماتها 17 ألفاً و841 طفلاً و12 ألفاً و298 امرأة. وتكشف مثل هذه الأرقام أنّ نساء قطاع غزة وأطفاله يدفعون الثمن الأكبر للتدمير الإسرائيلي الممنهج"، فيما يطالب حقوقيون وناشطون بضرورة استخدام تعريفات أكثر تحديداً لوصف الفظائع.
یواجه ذوي/ات الإعاقة في قطاع غزة تحديات كبيرة في حياتهم اليومية نتيجة الوضع الإنساني المتدهور، وقد ازدادت هذه المعاناة خلال فترة الحرب التي دامت لاكثر من عام.
اشادت المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية الدكتورة فاديا كيوان، بصمود نساء وفتيات فلسطين في مواجهة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، داعية المجتمع الدولي إلى تبني سياسات عادلة تحقق الأمن والسلام في المنطقة.
هل ينسى المرء ملامح طفلته الوحيدة بعد 3 أشهر من الفراق القسري؟ هل يجاهد كل ليلة لأجل تذكر شكل ضحكتها؟ في عالم اللامنطق والظلم يحدث بشكل قهري، هناك في السجون الإسرائيلية التي بُنيت فوق أراضينا المحتلة، فهنا الدموان وعوفر وغيرهم، هناك تمارس ضد الأسرى أعتى أشكال التنكيل والقمع.
شنت منظمة العمل من أجل الإنسانية مبادرة “وسع مائدتك: توأمة العائلات في غزة”، وهي برنامج يقوم على التضامن والتعاطف والقيم الخالدة للإنسانية المشتركة.
استعرضت الحلقة الثامن والعشرين من برنامج "ملهلمات الوطن"، الذي يُبث ضمن برنامج “قريب” الممول من الوكالة الفرنسية للتنمية الإعلامية CFIقصص نجاح لنساء يعملن على التخفيف من آثار تلوث البيئة في فلسطين.
علنت وكالة تابعة للأمم المتحدة، أن الحرب في غزة كانت مدمرة بالنسبة للأطفال، حيث قتل فيها أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني، فضلا عن إصابة نحو 25 ألفا، كما نقل أكثر من 25 ألفا آخرين إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية.
منذ اليوم الأول في الهدنة في غزة فتح الغزيون بيوت العزاء المؤجلة، سكبوا على الجرح آيات الله لتهدهد قلوبهم المكلومة، وقفوا بثبات يرددون: "اللهم الصبر يا الله". ركضت العوائل إلى محافظتي الشمال ورفح، يبحث كل منهم عن حبيبه، فهذا يصرخ في معسكرجباليا "وين ابني يا عالم.. لو لقيتوا رح أحليكم".
ينعدم في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي وجود كثير من الأصناف الغذائية، فما بين حرب وقتل وخوف إلى جوع، كبر الصغار أعوامًا فوق أعوامهم، حُرموا كل الأطعمة حتى الخبز، يشتهون يوم الجمعة الذي كانوا يتدللون فيه في اختيار الغذاء، ويحتارون هل مقلوبة أم مفتول أم فتة.