اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
استعرضت وزارة شؤون المرأة واقع النساء الفلسطينيات في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة وفي الشتات في عشية اليوم العالمي للمرأة، عبر تقرير تحليلي في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشها الشعب الفلسطيني بشكل عام، والنساء الفلسطينيات بشكل خاص بسبب العدوان المتصاعد وتداعيات حرب الإبادة.
عبر المكتب الإقليمي لصندوق الأمم المتحدة للسكان بالدول العربية عن انزعاجه من قرار الحكومة الإسرائيلية منع دخول المساعدات إلى غزة. وهو ما من شأنه أن يسبب المزيد من المعاناة للنساء والفتيات اللاتي حُرمن بالفعل من الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة مما يهدد صحتهن ويمس كرامتهن. وعلى مدار أكثر من 15 شهرًا. تجاهلت القيود المفروضة هذه بشكل صارخ القانون الإنساني الدولي، وهو أمر غير قابل للتفاوض وينص بشكل لا لبس فيه على أن إسرائيل يجب أن تسهل تسليم المساعدات الإنسانية بغض النظر عما إذا كان وقف إطلاق النار صامدًا أم لا.
قال برنامج الأغذية العالمي، السبت، إن “وقف إطلاق النار في قطاع غزة يجب أن يستمر، ولا يمكن التراجع عنه”.
بحثت وزيرة شؤون المرأة، منى الخليلي، اليوم الاثنين، مع مجموعة من الشابات الناشطات ضمن برنامج "الشابات من أجل التوعية والوكالة والمناصرة والمساءلة" – نون التغيير (YWCA)، واقع النساء في ظل الأوضاع الراهنة والدور الفاعل الذي يمكن أن تلعبه الشابات في عملية التحرر الوطني والاجتماعي.
استعرضت وزيرة الدولة لشؤون وزارة الخارجية والمغتربين فارسين شاهين، معاناة المرأة الفلسطينية، خلال مشاركتها اليوم الأحد، في مؤتمر "نساء على خطوط المواجهة" (WOFL) في نسخته السابعة، في العاصمة الأردنية عمان.
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي في قطاع غزة، الأحد، انطلاق العام الدراسي الجديد 2024-2025
في ظل التحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع غزة، برزت مبادرات إنسانية تهدف إلى تقديم الدعم والرعاية للمتضررين، خاصة الأطفال. من بين هذه المبادرات، قامت الدكتورة وفاء أبو جلالة، أخصائية النطق والسمع، بإطلاق مركز مجاني لعلاج الأطفال والمتضررين من الحرب في غزة.
الفيلم الدرامي يقدم تنوعا غنيا من القصص التي تعكس الحزن والفرح والأمل المتأصل في حياة غزة.
ندّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" بتصاعد العنف ضد الأطفال في الضفة الغربية المحتلة خلال الأشهر الأخيرة، مع استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق، داعية إلى "الوقف الفوري للأعمال المسلحة".
لم تنته مشاكل الغزيين بمجرد وقف إطلاق النار في غزة، ما زالت همومهم التي أفرزتها الحرب الإسرائيلية قائمة بقوة، فما بين انقطاع الكهرباء وشح المياه، والعيش في الخيام، واضطرارهم لمعايشة القوارض والحشرات بين ركام بيوتهم الباقية، إلى إشكاليات فقدان مصادر دخلهم، وكثيرون منهم يعملون عبر الإنترنت عن بعد، فقدوا أعمالهم منذ بدء العدوان، وبعدما استقرت الأمور بدأت حياتهم تعود، بصعوبة، للبدء من جديد في ظل الحروب الحياتية القائمة، وها هم يحاربون لتوفير أبسط الاحتياجات اليومية.