اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن 95 معتقلة يعشن واقعاً مريراً وصعباً داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
يوم الخميس الماضي في تمام الساعة السابعة والنصف صباحا، وصل 10 من ضباط مكافحة الإرهاب إلى منزل الممرضة الفرنسية إيمان معرفي في باريس، حيث فتشوا المنزل واقتادوا معرفي إلى مركز الشرطة أمام أنظار أطفالها وزوجها.
قال نادي الأسير، إنّه وفي إطار تصاعد جريمة الاعتقال الإداريّ وحملات الاعتقال المستمرة، ارتفع عدد المعتقلات إداريًا في سجون الاحتلال الإسرائيليّ إلى 24، وذلك بعد تحويل ثلاث منهن من الخليل للاعتقال الإداري.
يفضل الطاقم الطبي تقديم الرعاية الصحية للإناث أولاً والأولاد ثانياً وأخيراً الرجال صوناً للنسل والنسيج الاجتماعي
شاركت رئيس سلطة جودة البيئة د. نسرين التميمي، في جلسة إحاطة المقررين الخاصين بواقع المرأة والفتاة الفلسطينية تحت الاحتلال (بين الحماية والمساءلة القانونية)، عقدتها وزارة شؤون المرأة في رام الله، لبحث الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بحق المرأة الفلسطينية.
في الخامس من سبتمبر من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للعمل الخيري، وهو مناسبة تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية العمل الخيري في تعزيز التضامن الاجتماعي ودعم الفئات الضعيفة والمحتاجة. في هذا السياق، تأتي أهمية تسليط الضوء على الوضع الإنساني في قطاع غزة، الذي يواجه تحديات غير مسبوقة نتيجة الحرب المدمرة والتهجير القسري للسكان.
بحثت وزيرة العمل د. إيناس عطاري مع المديرة الإقليمية لمؤسسة مجتمعات عالمية في الضفة الغربية وقطاع غزة د. لانا أبو حجلة، والوفد المرافق لها، أهمية التعاون ما بين الوزارة والمؤسسة من أجل توحيد الجهود لخدمة قطاع العمل من خلال البرامج والمشاريع التنموية لتعزيز النمو الاقتصادي وتمكين النساء اقتصاديا.
تحدثت الكاتبة والباحثة الفلسطينية الدكتورة فيحاء عبد الهادي لنساء إف إم، حول قصص مأساة تهجير النساء الفلسطينيات الممتدة منذ النكبة، حيث تعرضت العديد من النساء الفلسطينيات لظروف قاسية بسبب النزاع المسلح والنزوح القسري من قراهن ومدنهن. في تلك الفترة، واجهت النساء تحديات كبيرة بما في ذلك فقدان الأمان، التشتت الأسري، والفقر.
لنحو ربع قرن تعمل ضابط الإسعاف الأربعينية "مها وافي" في جهاز "الإسعاف والطوارئ" منذ التحاقها بجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عام 2000، حيث عايشت منذ ذلك الحين أحداث "انتفاضة الأقصى" ومرت بحروب وكوارث، لكنها تعتبر الحرب الحالية "الأكثر قسوة ودموية".
نظمت العيادة المتنقلة التابعة لمنظمة أطباء لحقوق الإنسان، بالتعاون مع نقابة الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين الفلسطينية، يومًا دراسيًا شاملًا وورشة عمل تخصصية لبحث الأثار النفسية العميقة التي تخلفها الحروب وفرض الحصار الشامل على الضفة الغربية. ركزت الفعالية على استكشاف التأثيرات النفسية طويلة الأمد لهذه الظروف القاسية، بالإضافة إلى تقديم استراتيجيات فعّالة للمواجهة والعلاج وتخفيف الصدمات النفسية. شارك في هذا الحدث نحو 70 مختصًا من مجالات الصحة النفسية والاجتماعية، يمثلون نقابات ومؤسسات مجتمع مدني مختلفة.